إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فوائد الاستغفار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوائد الاستغفار

    افضل الذكر الاستغفار
    يطرد الشيطان.
    يرضي الرحمن.
    يزيل الهم والغم.
    يجلب البسط والسرور.
    ينور الوجه.
    يجلب الرزق.
    يورث محبة الله للعبد.
    يورث محبة العبد لله، ومراقبته، ومعرفته، والرجوع إليه، والقرب منه.
    يورث ذكر الله للذاكر.
    يحيي القلب.
    يزيل الوحشة بين العبد وربه.
    يحط السيئات.
    ينفع صاحبه عند الشدائد.
    سبب لتنزّل السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة.
    أن فيه شغلاً عن الغيبة، والنميمة، والفحش من القول.
    أنه يؤمَّن من الحسرة يوم القيامة.
    أنه مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه.
    الذكر أمان من نسيان الله.
    أنه أمان من النفاق.
    أنه أيسر العبادات وأقلها مشقة، ومع ذلك فهو يعدل عتق الرقاب، ويرتب عليه من الجزاء مالا يرتب على غيره.
    - أنه غراس الجنة.
    يغني القلب ويسد حاجته.
    يجمع على القلب ما تفرق من إرادته وعزومه.
    ويفرق عليه ما اجتمع من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات.
    ويفرق عليه ما اجتمع على حربه من جند الشيطان.
    يقرب من الآخرة، ويباعد من الدنيا.
    الذكر رأس الشكر، فما شكر الله من لم يذكره
    أكرم الخلق على الله من لا يزال لسانه رطباً من ذكر الله.
    الذكر يذيب قسوة القلب.
    يوجب صلاة الله وملائكته.
    جميع الأعمال ما شرعت إلا لإقامة ذكر الله.
    يباهي الله عز وجل بالذاكرين ملائكته.
    يسهل الصعاب ويخفف المشاق وييسر الأمور.
    للذكر تأثير عجيب في حصول الأمن، فليس للخائف الذي اشتد خوفه أنفع من الذكر.
    سبب للنصر على الأعداء.
    الجبال والقفار تباهي وتبشر بمن يذكر الله عليها.
    دوام الذكر في الطريق، والبيت والحضر والسفر، والبقاع تكثير لشهود العبد يوم القيامة.
    للذكر من بين الأعمال لذة لا يعدلها لذة.







  • #2
    بسمه تعالى وبه نستعين

    احسنتم اختي نور الهدى على هذا الموضوع القيم جعله الله في ميزان اعمالكم .

    ومما جاء في بيان فضل الاستغفار :
    الامالي للطوسي ج1ص96: أخبرنا محمد بن محمد، قال أخبرنا أبو نصر محمد بن الحسين المقرئ، قال حدثني أبو محمد عبد الله بن محمد البصري، قال حدثنا عبد العزيز بن يحيى، قال حدثنا موسى بن زكريا، قال حدثنا أبو خالد، قال حدثني العتبي، قال سمعت الشعبي يقول سمعت علي بن أبي طالب )عليه السلام( يقول العجب ممن يقنط و معه الممحاة. فقيل له و ما الممحاة قال الاستغفار.
    الأمالي للطوسي ص : 494: أخبرنا جماعة، عن أبي المفضل، قال حدثنا عبد الله بن أبي داود السجستاني، قال حدثنا إبراهيم بن الحسن المقسمي الطرسوسي، قال حدثنا بشير بن زاذان، عن عمر بن صبح، عن جعفر بن محمد، عن آبائه، عن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، أنه قال إنما الدنيا عناء و فناء، و عبر و غير، فمن فنائها أن الدهر موتر قوسه، مفوق نبله، يصيب الحي بالموت، و الصحيح بالسقم، و من عنائها أن المرء يجمع ما لا يأكل، و يبني ما لا يسكن، و من عبرها أنك ترى المغبوط مرحوما ليس بينهما إلا نعيم زال أو بؤس نزل، و من غيرها أن المرء يشرف عليه أمله فيختطفه دونه أجله. قال و قال(عليه السلام) أربع للمرء لا عليه الإيمان، و الشكر، فإن الله (تعالى) يقول « ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَ آمَنْتُمْ»، و الاستغفار، فإنه قال «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ وَ ما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ» و الدعاء، فإنه قال «قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُم».

    قل للمغيب تحت أطباق الثرى إن كنت تسمع صرختي و ندائيا
    صبت علي مصائب لو أنها صبت على الأيام صرن لياليا
    ************
    السلام عليكِ يا أم أبيها

    تعليق

    يعمل...
    X