إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مناقضات ابن تيمية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مناقضات ابن تيمية

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين



    ننقل لكم بعض مناقضات ابن تيمية التي بدورها تدل على مدى نصبه لإمام علي عليه السلام حيثُ قال :
    مبغضي أبي بكر منافقين .... ومبغضي علي أعلم وأدين !!!

    باسمه تعالى،،

    نترككم مع هذه المقارنة التي تفوح منها رائحة النصب والحقد على أميرالمؤمنين ( عليه السلام )

    قال ابن تيمية في (منهاج السنة، ج 4 ، ص 300 ، تحقيق محمد رشاد سالم) :

    ( وَلِهَذَا كَانَ أَعْظَمُ الطَّوَائِفِ نِفَاقًا الْمُبْغِضِينَلِأَبِي بَكْرٍ ; لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ فِي الصَّحَابَةِ أَحَبُّ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْهُ، وَلَا كَانَ فِيهِمْ أَعْظَمُحُبًّا لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْهُ، فَبُغْضُهُ مِنْأَعْظَمِ [آيَاتِ] النِّفَاقِ. وَلِهَذَا لَا يُوجَدُ الْمُنَافِقُونَ فِيطَائِفَةٍ أَعْظَمَ مِنْهَا فِي مُبْغَضِيهِ، كَالْنُّصَيْرِيَّةِوَالْإِسْمَاعِيلِيَّةِ وَغَيْرِهِمْ )

    مبغضيأبي بكر منافقين ...


    لكن في ( منهاج السنة ، ج 5 ، ص9 -10 ، تحقيق محمد رشاد سالم )

    ( فَالْمُنَزِّهُونَ لِعُثْمَانَ الْقَادِحُونَ فِي عَلِيٍّأَعْظَمُوَأَدْيَنُوَأَفْضَلُ مِنَ الْمُنَزِّهِينَ لِعَلِيٍّ الْقَادِحِينَ فِيعُثْمَانَ، [كَالزَّيْدِيَّةِ مَثَلًا] .
    فَمَعْلُومٌ أَنَّ الَّذِينَ قَاتَلُوهُ وَلَعَنُوهُ وَذَمُّوهُمِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَغَيْرِهِمْ هُمْ أَعْلَمُ وَأَدْيَنُ مِنَالَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَيَلْعَنُونَ عُثْمَانَ )

    مبغضي علي عليه السلام أعلم وأدين ...أي أكثر علماً وديناً ..

    ما رأيكم بهذه المقارنة بين بغض أبي بكر وعلي عليهالسلام .

  • #2
    أحسنت على هذه المقارنة التي تدل على بغض هذا الشُخيص لأمير المؤمنين (عليه السلام) وأن مبغضه عالم متدين وقد صدق لانه من المبغضين فإذا قال مبغض علي ليس عالما ولا متدينا فكيف حاله
    فشكرا لكم والسلام عليكم.
    السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان


    من خطاب الامام الحجة (عليه السلام) لشيعته

    وَلَو أَنَّ أَشيَاعَنا وَفَقَهُم اللهُ لِطَاعَتِهِ ، عَلَى إجتِمَاعٍ مِنِ القُلُوبِ فِي الوفَاءِ بِالعَهدِ عَلَيهُم ،لَمَا تَأخَرَ عَنهُم اليُمنُ بِلِقَائِنا ، وَلَتعَجَلَت لَهُم ، السعَادَةُ بِمُشَاهَدَتِنا ، عَلَى حَقِ المَعرِفَةِ وَصِدقِهَا مِنهُم بِنَا ، فَمَا يَحبِسُنَا عَنهُم إلَّا مَا يَتصِلُ بِنَا مِمَّا نَكرَهُهُ ، وَلَا نُؤثِرُهُ مِنهُم ، وَاللهُ المُستَعَانُ ، وَهُوَ حَسبُنَا وَنِعمَ الوَكِيلُ .
    sigpic

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الر حيم شكرا لك يااخي الاسدي

      تعليق

      يعمل...
      X