شذرات من كلام الامام الصادق عليه السلام
- قال (عليه السلام) : من أعطي ثلاثا لم يمنع ثلاثا , من أعطي الدعاء أعطي الاجابة , ومن أعطي الشكر أعطي الزيادة , ومن أعطي التوكل أعطي الكفاية.
- وقال (عليه السلام) : اذا أراد أحدكم الا يسأل الله شيئا الا أعطاه فلييأس من الناس كلهم , ولا يكون له رجاء الا عند الله , فاذا علم الله عز وجل ذلك من قلبه لم يسأل الله شيئا الا أعطاه.
- وقال (عليه السلام) : اصبروا على الدنيا فانما هي ساعة , فما مضى منها فلا تجد له ألما ولا سرورا , ومالم يجئ فلا تدري ماهو , وانما هي ساعتك التي أنت فيها , فصبر فيها على طاعة الله , واصبر فيها عن معصية الله.
- وقال (عليه السلام) : للمفضل بن عمر الجعفي : أوصيك بست خصال تبلغهن شيعتي .
قال : وماهي يا سيدي ؟
فقال (عليه السلام) : أداء الامانة الى من ائتمنك , وأن ترضى خيك ما ترضى لنفسك , واعلم أن للامور أواخر , فاحذر العواقب , وان للامور بغتات ,. فكن على حذر , واياك ومرتقى جبل سهل اذا كان المنحدر وعرا , ولا تعدن أخاك وعدا ليس في يدك وفاؤه.
- وقال (عليه السلام) : اياكم ومعاشرة الملوك وابناء الدنيا , ففي ذلك ذهاب دينكم , ويعقبك نفاقا , وذلك داء ردي لا شفاء له , ويورث قساوة القلب , ويسلبكم الخشوع .
- قال (عليه السلام) : من أعطي ثلاثا لم يمنع ثلاثا , من أعطي الدعاء أعطي الاجابة , ومن أعطي الشكر أعطي الزيادة , ومن أعطي التوكل أعطي الكفاية.
- وقال (عليه السلام) : اذا أراد أحدكم الا يسأل الله شيئا الا أعطاه فلييأس من الناس كلهم , ولا يكون له رجاء الا عند الله , فاذا علم الله عز وجل ذلك من قلبه لم يسأل الله شيئا الا أعطاه.
- وقال (عليه السلام) : اصبروا على الدنيا فانما هي ساعة , فما مضى منها فلا تجد له ألما ولا سرورا , ومالم يجئ فلا تدري ماهو , وانما هي ساعتك التي أنت فيها , فصبر فيها على طاعة الله , واصبر فيها عن معصية الله.
- وقال (عليه السلام) : للمفضل بن عمر الجعفي : أوصيك بست خصال تبلغهن شيعتي .
قال : وماهي يا سيدي ؟
فقال (عليه السلام) : أداء الامانة الى من ائتمنك , وأن ترضى خيك ما ترضى لنفسك , واعلم أن للامور أواخر , فاحذر العواقب , وان للامور بغتات ,. فكن على حذر , واياك ومرتقى جبل سهل اذا كان المنحدر وعرا , ولا تعدن أخاك وعدا ليس في يدك وفاؤه.
- وقال (عليه السلام) : اياكم ومعاشرة الملوك وابناء الدنيا , ففي ذلك ذهاب دينكم , ويعقبك نفاقا , وذلك داء ردي لا شفاء له , ويورث قساوة القلب , ويسلبكم الخشوع .
تعليق