---------- إن النقطة الأولى الجوهرية ليلة القدرهي : .........................
أن نطلب من الله أن يحول إيماننا من إيمانٍ خوفيٍّ، ومن إيمانٍ رجائي.. إلى إيمان أمير المؤمنين -عليه السلام- (ربي!.. ما عبدتك خوفا من نارك، ولا طمعا في جنتك.. ولكني رأيتك أهلا للعبادة،
فعبدتك)،
وكان يأتي إلى المسجد ويقول: (جلوسي في المسجد، أحبّ إليّ من جلوسي في الجنّة.. لأنّ الجلوس في المسجد رضا ربّي، والجلوس في الجنّة رضا نفسي.. ورضا ربّي أولى من رضا نفسي).. هذه موازين علي (ع) في التعامل!.. فلنغير من هذه الموازين،
ولنخرج من ليلة القدر الكبرى، وقد تغيرت سجيتنا..
هذه الأيام أغلب المؤمنين يتركون الحرام: المواقع، والفضائيات، والنظر.. وبعد ليالي القدر، لا يميلون إلى ذلك.. ولكن بعد ذلك، فإنهم يعودون إلى ما كانوا عليه.. علينا أن نقاتل جنود الهوى، وجنود السلطان.. !!!!!!!!!
والإنسان عليه أن يصل إلى درجة، لا تدعوه نفسه للمعصية، ولا تهمه المعصية.

أن نطلب من الله أن يحول إيماننا من إيمانٍ خوفيٍّ، ومن إيمانٍ رجائي.. إلى إيمان أمير المؤمنين -عليه السلام- (ربي!.. ما عبدتك خوفا من نارك، ولا طمعا في جنتك.. ولكني رأيتك أهلا للعبادة،
فعبدتك)،
وكان يأتي إلى المسجد ويقول: (جلوسي في المسجد، أحبّ إليّ من جلوسي في الجنّة.. لأنّ الجلوس في المسجد رضا ربّي، والجلوس في الجنّة رضا نفسي.. ورضا ربّي أولى من رضا نفسي).. هذه موازين علي (ع) في التعامل!.. فلنغير من هذه الموازين،
ولنخرج من ليلة القدر الكبرى، وقد تغيرت سجيتنا..
هذه الأيام أغلب المؤمنين يتركون الحرام: المواقع، والفضائيات، والنظر.. وبعد ليالي القدر، لا يميلون إلى ذلك.. ولكن بعد ذلك، فإنهم يعودون إلى ما كانوا عليه.. علينا أن نقاتل جنود الهوى، وجنود السلطان.. !!!!!!!!!
والإنسان عليه أن يصل إلى درجة، لا تدعوه نفسه للمعصية، ولا تهمه المعصية.