كان محمد بن مسلم الزهري من الرجال العلم و الحديث ، لكن حبّ المال والجاه أعمى بصيرته فانحرف عن درب الفضيلة ، حتى أصبح في كبره غارقاً في التعاسة و الشقاء ،وقد كتب الإمام علي بن الحسين (عليه السلام)
إليه يقول:فإذا كانت الدنيا تبلغ من مثلك هذا المبلغ مع كبر سنك ورسوخ علمك وحضور أجلك فكيف يسلم الحدث في سنة،الجاهل في علمه المأفون في رأيه المدخول في عقلة ؟فإذا رغب الشاب في نيل السعادة و الفلاح ،علية أن يراجع حساباته ويفكر ملياً في مواقفه و قراراته ، و يستشير أصحاب العلم و المعرفة ،و علية أيضاً أن يصغي لأقوال أبوية و يعمل بنصائحهما و توجيهاتهما . قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام):من قبل النصيحة سَلِمَ من الفضيحة
إليه يقول:فإذا كانت الدنيا تبلغ من مثلك هذا المبلغ مع كبر سنك ورسوخ علمك وحضور أجلك فكيف يسلم الحدث في سنة،الجاهل في علمه المأفون في رأيه المدخول في عقلة ؟فإذا رغب الشاب في نيل السعادة و الفلاح ،علية أن يراجع حساباته ويفكر ملياً في مواقفه و قراراته ، و يستشير أصحاب العلم و المعرفة ،و علية أيضاً أن يصغي لأقوال أبوية و يعمل بنصائحهما و توجيهاتهما . قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام):من قبل النصيحة سَلِمَ من الفضيحة
تعليق