إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقوق الأ قرباء والأ رحام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حقوق الأ قرباء والأ رحام

    بسم الله الرحمنالرحيم
    الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
    الأقرباء هم ألأسرةالتي ينتمي أليها الأنسان,وهم الناس نسباً,به ومن أجل ذلك أمرالأسلام الأقرباءبالتحابب والتعاطف وأوجب عيلهم بعض الأمورلعلّ أمها صله الرحم عن الأمام الرضا عن أبائه (عليهم السلام) عن رسول الله (صلى الله عليه و أله )((من ضمن لي واحدة ضمنت له اربعه :يصل رحمه،فيحبه الله تعالى،ويوسع عليه رزقه ويزيد في عمره،ويدخله الجنه التي وعده)) فا لأسرة تضم عناصر متفا وتين في الحا ل والقدر ،فيهم الغني والفقير،وفيهم القوي والضعيف وهي لأتستطيع أن تنال العزة ولأتستطيع أن تطرد الأعداء وتحل مشاكل ألحياةألأبا لتضامن التعاطف.وكذلك ذمت الرواياتوحذرت من قطيعة الر حم وهي الأ فعال والأقوال التي تؤذي الأرحام ،كسبهم ،واغتيابهم،وقطع الصلاة المادية ،وحرمانهم من مشاعر الحب والحنان وعتبر الأسلام قطيعة الرحم جرما كبيراً وأثما ماحقاً توعد عليهاالكتاب والسنة.((عن الباقر (عليه السلام )قال((في كتاب علي (عليه السلام )ثلاث خصال لأيموت صا حبهن أبداً حتى يرى وبالهن:البغي ،وقطيعة الرحم ،واليمين الكاذب يبارز اللة بها))
    ِ
    التعديل الأخير تم بواسطة علي الاسدي ; الساعة 28-03-2012, 02:36 PM. سبب آخر: خطا مطبعي
    نادي علياً مظهر العجائب
    تجده عوناً لك في النوائب
    كلُ همٍ وغمٍ سينجلي بولايتكَ

    يا علي ياعلي ياعلي




  • #2
    بارك الله فيكِ على هذا الموضوع الجميل ولكن ياحبذا لو تلتفت على أن هذا القسم خاص بالعقائد ولم يختص بغيره .....
    قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله)
    {
    من كنتُ مولاه فهذا عليٌ مولاه اللهم والِ من والاه وعادِ من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله }

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة خالد الاسدي مشاهدة المشاركة
      بارك الله فيكِ على هذا الموضوع الجميل ولكن ياحبذا لو تلتفت على أن هذا القسم خاص بالعقائد ولم يختص بغيره .....
      شكرا لكم الاخ المحترم علي الاسدي على هذا الموضوع ولكن من المناسب أن يوضع في قسم المنوع ونحوه ونرجو من الاخ المراقب نقله للمحل المناسب والسلام عليكم
      السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان


      من خطاب الامام الحجة (عليه السلام) لشيعته

      وَلَو أَنَّ أَشيَاعَنا وَفَقَهُم اللهُ لِطَاعَتِهِ ، عَلَى إجتِمَاعٍ مِنِ القُلُوبِ فِي الوفَاءِ بِالعَهدِ عَلَيهُم ،لَمَا تَأخَرَ عَنهُم اليُمنُ بِلِقَائِنا ، وَلَتعَجَلَت لَهُم ، السعَادَةُ بِمُشَاهَدَتِنا ، عَلَى حَقِ المَعرِفَةِ وَصِدقِهَا مِنهُم بِنَا ، فَمَا يَحبِسُنَا عَنهُم إلَّا مَا يَتصِلُ بِنَا مِمَّا نَكرَهُهُ ، وَلَا نُؤثِرُهُ مِنهُم ، وَاللهُ المُستَعَانُ ، وَهُوَ حَسبُنَا وَنِعمَ الوَكِيلُ .
      sigpic

      تعليق

      يعمل...
      X