إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هدم القبور سنة نبوية ام وهابية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هدم القبور سنة نبوية ام وهابية

    هدم القبور سنة نبوية ام وهابية
    ....................................................
    ليت شعري أين كان علماء المدينة


    المنوّرة عن منع البناء على القبور ؟ ووجوب هدمه قبل هذا التاريخ؟! ولماذا كانوا ساكتين عن البناء طيلة هذه القرون ؟! من صدر الإسلام، وما قبل الإسلام ، وإلى يومنا هذا!
    ألم تكن قبو


    ر الشهداء والصحابة مبنيّ

    عليها؟ ألم تكن هذه الأماكن مزارات تاريخية موثّقة لأصحابها ; مثل مكان : مولد النبي (ص)، ومولد فاطمة (س)، وقبر حوّاء أُم البشر والقبّة التي عليه ، أين قبر حوّاء اليوم؟ ألم يكن وجوده تحفة ن

    ادرة؟ يدل على موضع موت أوّل امرأة في البشرية ؟ أين مسجد حمزة في المدينة؟ ومزاره الذي كان؟ أين ...؟ وأين... .
    لو تتبعنا القرآن الكريم ـ كمسلمين ـ لرأينا أنّ القرآن الكريم يعظّم المؤمنين ويكرّمهم بالبناء على قبورهم ـ حيث كان هذا الأمر شائعاً بين الأمم التي سبقت ظهور الإسلام ـ فيحدثنا القرآن الكريم عن أهل الكهف حينم




    ا اكتشف أمرهم ـ بعد ثلاثمائة وتسع سنين ـ بعد انتشار التوحيد وتغلبه على الكفر .
    ومع ذلك نرى انقسام الناس إلى قسمين : قسم يقول : ( ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا ) تخليداً لذكراهم ـ وهؤلاء هم الكافرون ـ بينما نرى المؤمنين ـ التي انتصرت إرادتهم فيما بعد ـ يدعون إلى بناء المسجد على الكهف ، كي يكون مركزاً لعبادة الله تعالى ، بجوار قبور أولئك الذين رفضوا عبادة غير الله .
    فلو كان بناء المسجد على قبور
    الصالحين أو بجوارها علامة على الشرك، فلماذا صدر هذا الاقتراح من المؤمنين ؟! ولماذا ذكر القرآن اقتراحهم دون نقد أو ردّ ؟! أليس ذلك دليلاً على الجواز ، (قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا) الكهف : 21.
    فهذا تقرير من القرآن الكريم على صحّة هذا الاقتراح ـ بناء المسجد ـ ومن الثابت أنّ تقرير القرآن حجّة شر
    عية .
    إنّ هذا يدل على أن سيرة المؤمنين الموحّدين في العالم كلّه كانت جارية على البناء على القبور ، وكان
    يُعتبر عندهم نوعاً من التقدير لصاحب القبر ، وتبركاً به لما له من منزلة عظيمة عند الله ، ولذلك بني المسجد وأصبحت قبور أصحاب الكهف مركزاً للتعظيم والاحترام .
    ولا زالت هذه الحالة موجو
    دة حتّى في وقتنا الحاضر ، لقبور العظماء والملوك والخالدين، فهل توجد أخلد وأطهر من ذرّية رسول الله (ص)؟ الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرّهم تطهيراً .



    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	315715_131906536904733_100002561624143_168264_7670958_n.jpg  
مشاهدات:	1 
الحجم:	32.3 كيلوبايت 
الهوية:	161286
    التعديل الأخير تم بواسطة العلوية ; الساعة 24-08-2012, 12:22 PM. سبب آخر:
    sigpic

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    قد اعتمد القوم على روايات مخدوشة السند ودلالتها لايستفاد منها هذاالمعنى اما السند اكثرهم مدلسين وبعضهم ناصبي اذن كيف اعتمدها القوم ،
    نقول: هذا واضح لايخفى عليكم اذا في رجالات السند من النواصب يكون من الثقات عندهم ،
    اشكال: قد يعترض معترض ان القوم اعتمدوا على رواية عن الامام علي (عليه السلام) انه امر بتسوية القبور،
    نقول: على فرض التسليم بصحة هذه الرواية أن المراد من «سويته» في الرواية تساوي سطح القبر وعدم جعله محدّباً كتحدب ظهر البعير، كما فهم هذا المعنى علماء كبار من أهل السنة، كمسلم في صحيحه، والترمذي والنسائي في سننهما.
    مضافا لذلك ان الامام علي (عليه السلام )لم يامر بتهديم قبور الانبياء والاولياء ايام خلافته.
    اكرر شكري للخت المتالقة العلوية ونتظر المزيد من هذه المواضيع القيمة


    تعليق


    • #3
      ﺷـﻜﺮٍﺍً ﻟـﻛﻢـ ﻟِﻬﺬﺁ
      ﺃﺇﻟـﻣـﻮﺽـﻮﻉ ﺃﺇﻟـﺮٍﺁﺋﻊ
      ﻭٍﺃﺇﻟـﻗﻴـﻢ
      ﺩُﻣﺘﻢ ﻣُﺒﺪﻋـﻴﻦ ﻭﻡﺗﻤﻴـﺯﻳﻦ

      تعليق


      • #4
        ﻛﻠﻤـﺎﺗﻚ ﺍﺭﻭﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴــــﺎﻝ
        ﻭﺃﺟﻤﻞ ﻣﻦ ﺿﻴﺎﺀ ﺍﻟﻘﻤــﺮ






        ..

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد
          السلام على صاحبة القبر المخفي والقبور المهدومة .... وفقكم الله تعالى لكل خير .. طرح مميز
          متى ترانا ونراك

          تعليق


          • #6




            الآثار الإيجابية للزيارة


            حينما يطل الإنسان بنظره على وادي الصمت (المقابر) يرى عن كثب وادياً يضم أجساد الفقراء والأغنياء والصغار والكبار جنباً إلى جنب ، يراهم قد باتوا في سبات عميق وصمت مخيف، قد سلبت عنهم قُدَراتهم وأموالهم، وما سخروه من الخدم، ولم يأخذوا معهم إلاّ الكفن .
            وهذه النظرة تدهش الإنسان وتدفعه إلى التفكير في مستقبله ومصيره وربّما يحدّث نفسه بأنّ حياة هذه عاقبتها، وأياماً هذه نهايتها لا تستحق الحرص على جمعه للأموال، والاستيلاء على المناصب والمقامات، خصوصاً فيما لو كان الزائر موحّداً مصدِّقاً بالمعاد، وأنّه سوف يحاسب بعد موته على أعماله وأفعاله وما اكتنز من الكنوز واقتنى من الأموال وتقلّد من مناصب، فهل كان ذلك عن طريق مشروع دون أن يكون فيه هضم للحقوق وتجاوز على الأعراض والنفوس .
            هذا هو الأثر التربوي لزيارة القبور على الإطلاق سواء أكان القبر للأنبياء والأولياء أم للأرحام والأصدقاء، أم لم يكن واحداً منهم، وإلى هذا الأثر التربوي يشير الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)في الحديث المروي عنه:

            «زوروا القبور فإنّها تُذكّركم الآخرة»


            زيارة مراقد العلماء والشهداء


            ما ذكرناه من الأثر التربويّ هو نتيجة لزيارة قبور عامة الناس، حيث إنّها تورث العبرة، وتذكّر بالآخرة، وتحطُّ من الأطماع، وتقلّل من تعلّق الإنسان بالدنيا وما فيها.
            وأمّا زيارة مراقد العلماء فلها وراء ذلك شأن آخر، حيث إنّها تهدف إلى تكريم العلم وتعظيمه، وبالتالي تحث الجيل الناشئ لتحصيل العلم، حيث يرى بأُمِّ عينيه تكريم العلماء أحياءً وأمواتاً .
            كما أنّ لزيارة مراقد الشهداء ـ الذين ذبّوا بدمائهم عن دينهم وشريعتهم المقدسة ـ أثراً آخر وراء العبرة والاعتبار، وذلك لأنّ الحضور عند مراقدهم بمنزلة عقد ميثاق وتعهّد من الحاضرين في مواصلة الخط الّذي ساروا عليه، وهو خط الانتصار الحقيقي والسبيل الإلهي لتحقيق الأهداف السامية.




            الأخـت الـعلـــــــوية المــحتـــــــــــرمـــــة



            تعليق

            يعمل...
            X