بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله ربِّ العالمين.
اللهم صلِ على محمد وال محمد.
(إضطهاد المرأه ظاهره غربيه)
الحمد لله ربِّ العالمين.
اللهم صلِ على محمد وال محمد.
(إضطهاد المرأه ظاهره غربيه)
أتعلمون لماذا يركز الإعلام الغربى على إضطهادالمرأه المسلمه؟
إدعاءات غربيه مستمره بأن إضطهاد المرأه والعنف الممارس ضدهاينتشر فى الدول الإسلاميه ، ويدعون أن المرأه فى الغرب تعيش فى دول متقدمه تحترمهاوتمنحها حقوقها وتوفر لها سبل الراحه والامان ،
ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهي السفن حيث أثبتت التقارير والدراسات
وقد أظهرت إستطلاعات الرأى التى أقامتها منظمة العفو الدوليه فى لندن أن العنف الزوجى العائلى فى أوروبا يشكل السبب الأول فى الوفيات والإصابات الجسديه والتشويه الخلقى لدى الفتيات والنساء.
وأزداد فى السنوات الأخيره فى أوروبا عددالجمعيات النسويه المتخصصه فى إستقبال ضحايا العنف الزوجى .
إذن هم يدَعون على الإسلام بما ليس فيه والسلام برئ من ذلك"
لقد ضرب لنا الرسول المثل الأعلى (صلى الله عليه واله)
فى الإعتناءبالمرأه والإهتمام بها
لقد أنصف النبيُّ (صلى الله عليه واله وسلم) المرأة أينما كانت وأياًّ كانوضعها ومكانتها، ولم يقبل النبيٌّ أن تضرب أَمَة فقال لمن ضربها: (أعتقها فإنها مؤمنة) فكانت اللطمة سبباً كافياً في تحرير العبيد عند محمدرسول الله صلى الله عليه واله وسلم
إدعاءات غربيه مستمره بأن إضطهاد المرأه والعنف الممارس ضدهاينتشر فى الدول الإسلاميه ، ويدعون أن المرأه فى الغرب تعيش فى دول متقدمه تحترمهاوتمنحها حقوقها وتوفر لها سبل الراحه والامان ،
ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهي السفن حيث أثبتت التقارير والدراسات
وقد أظهرت إستطلاعات الرأى التى أقامتها منظمة العفو الدوليه فى لندن أن العنف الزوجى العائلى فى أوروبا يشكل السبب الأول فى الوفيات والإصابات الجسديه والتشويه الخلقى لدى الفتيات والنساء.
وأزداد فى السنوات الأخيره فى أوروبا عددالجمعيات النسويه المتخصصه فى إستقبال ضحايا العنف الزوجى .
إذن هم يدَعون على الإسلام بما ليس فيه والسلام برئ من ذلك"
لقد ضرب لنا الرسول المثل الأعلى (صلى الله عليه واله)
فى الإعتناءبالمرأه والإهتمام بها
لقد أنصف النبيُّ (صلى الله عليه واله وسلم) المرأة أينما كانت وأياًّ كانوضعها ومكانتها، ولم يقبل النبيٌّ أن تضرب أَمَة فقال لمن ضربها: (أعتقها فإنها مؤمنة) فكانت اللطمة سبباً كافياً في تحرير العبيد عند محمدرسول الله صلى الله عليه واله وسلم
تعليق