تويت
( تكفير الانبياء عموما ونبينا خصوصا ) لدى ائمة الوهابية الكبار القدماءوالمتاخرين
بسم الله الرحمن الرحيم
قمت من زمن طويل بجمع مجموعة ملفات وبقيتمحتفظا بها وراق لي الان ان انشر بعضها ومنها موضوعنا هذا فاليكم
اولا اسماءالمكفرين نعوذ بالله ثم تليها المصادر :
اسماء محترفي التكفير من القدماء والمتاخرين وهم كما يلي :
1ـ الكلبي ..
2ــالسدي ..
3ــمجاهد ..
4ــالطبري
5ــ ابن تيمية
6ـــمن المعاصرين ال الشيخ
7ــــ الفوزان ..
المصادر وهي ما يلي :
اولا : تفسير الطبري في تفسيره للآية : ( وَوَجَدَكَ ضَالا ) قال: كان على أمر قومهأربعين عاما ...
قيمة تفسير الطبري عند الوهابية :
قول ابن تيمية في مجموع فتاويه ج 13 ص 385 عن تفسير الطبري :
( وأما التفاسير التى فى ايدى الناس فأصحهاتفسير محمد بن جرير الطبرى فانه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتةوليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين كمقاتل بن بكير والكلبى والتفاسير غير المأثورةبالأسانيد كثيرة كتفسير عبدالرزاق وعبد بن حميد ووكيع وابن أبى قتيبة وأحمد بنحنبل واسحاق بن راهويه ..) اهـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
ثانيا : الرازي فيتفسيره ينقل عن بعض علمائهم في تفسير هذهالاية : ( وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ) فيقول :
" فاعلم أن بعض الناس ذهب إلى أنه كانكافراً في أول الأمر ، ثم هداه الله وجعله نبياً ، قال الكلبي : { وجدك ضالاً }يعني كافراً في قوم ضلال فهداك للتوحيد ، وقال السدي : كان على دين قومه أربعينسنة ، وقال مجاهد : وجدك ضالاًّ عن الهدى لدينه واحتجوا على ذلك بآيات أخر منهاقوله : { مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الكتاب وَلاَ الإيمان } [ الشورى : 52 ] وقوله : {وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الغافلين } [ يوسف : 3 ] وقوله : { لَئِنْأَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ } [ الزمر : 65 ] فهذا يقتضي صحة ذلك منه ،وإذا دلت هذه الآية على الصحة وجب حمل قوله : { وَوَجَدَكَ ضَالاًّ } عليه وأما الجمهور من العلماء فقد اتفقوا علىأنه عليه السلام ما كفر بالله لحظة واحدة الخ.." اهــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
ثالثا : ابن تيمية في مجموع التفاوى : بكفرنبي الله شعيب ..
قال : ج 15 ص29 /
قوله سبحانه قال الملأ الذين استكبروا منقومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن فى ملتنا قال أو لوكنا كارهين قد افترينا على الله كذبا إن عدنا فى ملتكم بعد إذ نجانا الله منها ومايكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملةقومهم لقولهم أولتعودن في ملتنا ولقول شعيب أ نعود فيها ولو كنا كارهين ولقوله قد افترينا علىالله كذبا ان عدنا في ملتكم اهــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رابعا : الفوزان في اعانة المستفيد بشرحكتاب التوحيد ص -205- /
(فكأنّ الله سبحانه وتعالى يستنكر الشرك منأصله، الشرك الذي وقعمن آدم وحوّاء، وهو شركٌ أصغر، والشرك الأكبر الذي وقع من عَبَدَة الأوثان من ذريّةآدم )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
خامسا : ال الشيخ في شرحه للطحاوية : :[[الشريطالسادس]]
القسم الثاني، من جهة الذنوب: الذنوب أقسام:فمنها الكفر وجائز في حق الأنبياء والرسل أنْيكونوا على غير التوحيدقبل الرسالة والنبوة. والثاني من جهة الذنوب، فالذنوب قسمان كبائر وصغائر..........الخ اهــــــ
س3/ أشكل عليَّ قولك: النبي قد يكون على غيرالتوحيد قبل الرسالة؟
ج/ نعم النبي قد يكون على غير ذلك، فيصطفيه الله - عز وجل - وينبهه؛ يعني مافيه مشكل في ذلك، قد يكون غافلا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
قمت من زمن طويل بجمع مجموعة ملفات وبقيتمحتفظا بها وراق لي الان ان انشر بعضها ومنها موضوعنا هذا فاليكم
اولا اسماءالمكفرين نعوذ بالله ثم تليها المصادر :
اسماء محترفي التكفير من القدماء والمتاخرين وهم كما يلي :
1ـ الكلبي ..
2ــالسدي ..
3ــمجاهد ..
4ــالطبري
5ــ ابن تيمية
6ـــمن المعاصرين ال الشيخ
7ــــ الفوزان ..
المصادر وهي ما يلي :
اولا : تفسير الطبري في تفسيره للآية : ( وَوَجَدَكَ ضَالا ) قال: كان على أمر قومهأربعين عاما ...
قيمة تفسير الطبري عند الوهابية :
قول ابن تيمية في مجموع فتاويه ج 13 ص 385 عن تفسير الطبري :
( وأما التفاسير التى فى ايدى الناس فأصحهاتفسير محمد بن جرير الطبرى فانه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتةوليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين كمقاتل بن بكير والكلبى والتفاسير غير المأثورةبالأسانيد كثيرة كتفسير عبدالرزاق وعبد بن حميد ووكيع وابن أبى قتيبة وأحمد بنحنبل واسحاق بن راهويه ..) اهـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
ثانيا : الرازي فيتفسيره ينقل عن بعض علمائهم في تفسير هذهالاية : ( وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ) فيقول :
" فاعلم أن بعض الناس ذهب إلى أنه كانكافراً في أول الأمر ، ثم هداه الله وجعله نبياً ، قال الكلبي : { وجدك ضالاً }يعني كافراً في قوم ضلال فهداك للتوحيد ، وقال السدي : كان على دين قومه أربعينسنة ، وقال مجاهد : وجدك ضالاًّ عن الهدى لدينه واحتجوا على ذلك بآيات أخر منهاقوله : { مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الكتاب وَلاَ الإيمان } [ الشورى : 52 ] وقوله : {وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الغافلين } [ يوسف : 3 ] وقوله : { لَئِنْأَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ } [ الزمر : 65 ] فهذا يقتضي صحة ذلك منه ،وإذا دلت هذه الآية على الصحة وجب حمل قوله : { وَوَجَدَكَ ضَالاًّ } عليه وأما الجمهور من العلماء فقد اتفقوا علىأنه عليه السلام ما كفر بالله لحظة واحدة الخ.." اهــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
ثالثا : ابن تيمية في مجموع التفاوى : بكفرنبي الله شعيب ..
قال : ج 15 ص29 /
قوله سبحانه قال الملأ الذين استكبروا منقومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن فى ملتنا قال أو لوكنا كارهين قد افترينا على الله كذبا إن عدنا فى ملتكم بعد إذ نجانا الله منها ومايكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملةقومهم لقولهم أولتعودن في ملتنا ولقول شعيب أ نعود فيها ولو كنا كارهين ولقوله قد افترينا علىالله كذبا ان عدنا في ملتكم اهــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رابعا : الفوزان في اعانة المستفيد بشرحكتاب التوحيد ص -205- /
(فكأنّ الله سبحانه وتعالى يستنكر الشرك منأصله، الشرك الذي وقعمن آدم وحوّاء، وهو شركٌ أصغر، والشرك الأكبر الذي وقع من عَبَدَة الأوثان من ذريّةآدم )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
خامسا : ال الشيخ في شرحه للطحاوية : :[[الشريطالسادس]]
القسم الثاني، من جهة الذنوب: الذنوب أقسام:فمنها الكفر وجائز في حق الأنبياء والرسل أنْيكونوا على غير التوحيدقبل الرسالة والنبوة. والثاني من جهة الذنوب، فالذنوب قسمان كبائر وصغائر..........الخ اهــــــ
س3/ أشكل عليَّ قولك: النبي قد يكون على غيرالتوحيد قبل الرسالة؟
ج/ نعم النبي قد يكون على غير ذلك، فيصطفيه الله - عز وجل - وينبهه؛ يعني مافيه مشكل في ذلك، قد يكون غافلا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ