قد تظهر بعض المشاكل الصغيرة بينكم وبين اصدقائكم ، لافتقاد البعض إلى طريقة التعامل مع الآخرين...
-ربما تلعب الابتسامة دور كبير في كسب القلوب والعقول، فلتجعلوا وجهكم بشوشاً مبتسماً، ولتحتسبوا هذه الابتسامة صدقة كما علمنا الرسول محمد واهل بيته عليهم الصلاة والسلام
- تعلموا الصبر على انتقادات اخوانكم، واحتسبوه لوجه الله تعالى، ما لم يصبكم أذى شديد منهم، حينئذ ابتعدوا عنهم حتى لا تخسروا احترامكم لانفسكم.
- تعلموا شكر من أساء إليكم، لأنه اعطاكم حسناته، و ربما دلّكم على عيوبكم التي لم تروها، و كي تفهموه أنكم أقوى منه، وأنه فشل في إثارة غضبكم.
- لا تغضبوا.. مهما كانت هناك مبررات للغضب.. لأن الغضب مفتاح الشر، وطريق سهل للشيطان كي يدخل إلى انفسكم ويعيث فساداً.
- الدين نصيحة، ولكن للنصيحة آداب علينا اتباعها، حتى لا ينفر الناس منا. - اعملوا الخير ولا تنتظروا ردّ الجميل، لأنه في أغلب الأحيان قد ترون عكس ما قدمتم للآخرين، ولكن إذا أخلصتم النية في عملكم للخير، وجعلتموه خالصاً لوجهه الكريم، ستلقون كل خير إن شاء الله، لأن الله لا يضيع عمل عامل منا.
- تهادوا تحابوا كما علمنا المصطفى صلى الله عليه واله وسلم، ولا يهم قيمة الهدية، لأن قيمتها المعنوية أهمّ من قيمتها المادية.
- وإن جاءتكم هدية فلا تحقّروها مهما كانت تافهة، بل اشكروا من قدمها إليكم بشكل مناسب ودون مبالغة.

-ربما تلعب الابتسامة دور كبير في كسب القلوب والعقول، فلتجعلوا وجهكم بشوشاً مبتسماً، ولتحتسبوا هذه الابتسامة صدقة كما علمنا الرسول محمد واهل بيته عليهم الصلاة والسلام
- تعلموا الصبر على انتقادات اخوانكم، واحتسبوه لوجه الله تعالى، ما لم يصبكم أذى شديد منهم، حينئذ ابتعدوا عنهم حتى لا تخسروا احترامكم لانفسكم.
- تعلموا شكر من أساء إليكم، لأنه اعطاكم حسناته، و ربما دلّكم على عيوبكم التي لم تروها، و كي تفهموه أنكم أقوى منه، وأنه فشل في إثارة غضبكم.
- لا تغضبوا.. مهما كانت هناك مبررات للغضب.. لأن الغضب مفتاح الشر، وطريق سهل للشيطان كي يدخل إلى انفسكم ويعيث فساداً.
- الدين نصيحة، ولكن للنصيحة آداب علينا اتباعها، حتى لا ينفر الناس منا. - اعملوا الخير ولا تنتظروا ردّ الجميل، لأنه في أغلب الأحيان قد ترون عكس ما قدمتم للآخرين، ولكن إذا أخلصتم النية في عملكم للخير، وجعلتموه خالصاً لوجهه الكريم، ستلقون كل خير إن شاء الله، لأن الله لا يضيع عمل عامل منا.
- تهادوا تحابوا كما علمنا المصطفى صلى الله عليه واله وسلم، ولا يهم قيمة الهدية، لأن قيمتها المعنوية أهمّ من قيمتها المادية.
- وإن جاءتكم هدية فلا تحقّروها مهما كانت تافهة، بل اشكروا من قدمها إليكم بشكل مناسب ودون مبالغة.



تعليق