حياكم الله جميعا
أرجو عدم الزعل والاستيحاش مما اقول مقدما
ان الحقائق التشريحية والمحسوسات الرياضياتية المقاسة لا تدفعها نصوص علماء اللغة والتجويد الماضين مهما تقادمت نصوصهم ومهما تظافرت تعاطفات بعضها على بعض ومواساتها.
فهي لا تسجل تواتراً بالنصوص بل تسجل تأييدات لرأي واحد وقع التالون في فخ تقديسه المفرط وراح الماضون ليتركوا من بعدهم عبء درئه على أجيال تخشى البوح بمجرد اعادة النظر في تأويله فضلا عن رفضه.
من هذا المنطلق فان النصوص التجويدية الشارحة للظواهر اللغوية الصوتية -روائية ودرائية - ان جاءت موافقة للحقيقة العلمية المتفق عليها فبها ونعمت ، وان جاءت مخالفة عمدنا الى محاولة تأويلها بما يعاضدها من قرائن متوفرة ، فان افلحنا والا تركناها- مشكور مأجور قائلها- واعرضنا عن الاخذ بمضمونها وتحررنا من الانقياد لشروطها.
وهذا هو بالضبط فتح لباب الاجتهاد لا مقابل النص الإقرائي بل مقابل النص الآرائي -ان قبلتم تعبيري-
وأحسب ان المزايدة بمشروع المحافظة على كرامة قائليها على حساب كرامة الحقيقة العلمية، فيها من الغبن لكرامة العقل ما فيها ، وغلقاً لباب التفكير بأقفال صدئة لا ينفع معها زيت المداراة.
وليس في ما أقول سوى تحذير من كم الافواه التي تحاول عدم الانصياع لظاهر من القول واضح البطلان ،متسلحين بالوضوح العلمي ، لا بالصياغات النافية للتحرش بأرث الاجداد.
وارجو ان لا يرد علي بان هذا هجرا للكتاب والسنة ، فنحن في صدد البحث بالتجويد والتجويد الدراياتي حصرا.
حييتم أحبتي.
أرجو عدم الزعل والاستيحاش مما اقول مقدما
ان الحقائق التشريحية والمحسوسات الرياضياتية المقاسة لا تدفعها نصوص علماء اللغة والتجويد الماضين مهما تقادمت نصوصهم ومهما تظافرت تعاطفات بعضها على بعض ومواساتها.
فهي لا تسجل تواتراً بالنصوص بل تسجل تأييدات لرأي واحد وقع التالون في فخ تقديسه المفرط وراح الماضون ليتركوا من بعدهم عبء درئه على أجيال تخشى البوح بمجرد اعادة النظر في تأويله فضلا عن رفضه.
من هذا المنطلق فان النصوص التجويدية الشارحة للظواهر اللغوية الصوتية -روائية ودرائية - ان جاءت موافقة للحقيقة العلمية المتفق عليها فبها ونعمت ، وان جاءت مخالفة عمدنا الى محاولة تأويلها بما يعاضدها من قرائن متوفرة ، فان افلحنا والا تركناها- مشكور مأجور قائلها- واعرضنا عن الاخذ بمضمونها وتحررنا من الانقياد لشروطها.
وهذا هو بالضبط فتح لباب الاجتهاد لا مقابل النص الإقرائي بل مقابل النص الآرائي -ان قبلتم تعبيري-
وأحسب ان المزايدة بمشروع المحافظة على كرامة قائليها على حساب كرامة الحقيقة العلمية، فيها من الغبن لكرامة العقل ما فيها ، وغلقاً لباب التفكير بأقفال صدئة لا ينفع معها زيت المداراة.
وليس في ما أقول سوى تحذير من كم الافواه التي تحاول عدم الانصياع لظاهر من القول واضح البطلان ،متسلحين بالوضوح العلمي ، لا بالصياغات النافية للتحرش بأرث الاجداد.
وارجو ان لا يرد علي بان هذا هجرا للكتاب والسنة ، فنحن في صدد البحث بالتجويد والتجويد الدراياتي حصرا.
حييتم أحبتي.
تعليق