أحبتي!..
إن التواصل مع الخلق، لغة ليس من اليسير إدركها والتوجه فيها.. إذا حققت المعدل الأدنى من الرضا عن الذات، عبر تمرير الفكر والرؤيا الخاصة والتي تمثلك، تكون منفذ مهم للتواصل مع العالمين. الهدوء النفسي والرضا، وما أدراك ما الرضا!..
تواصل مع نفسك أولا، وأحسن ذلك.. تحقق حتما التواصل مع الخلق!..
تواصل مع الرب بصورة واضحة، ومرضية، وواضحة.. تتواصل مع الخلق!..
أعلن الإخلاص في العمل، والتوجه في السلوك.. تدرك التواصل!..
ليس مستحيلاً أن تغدو حاضراً، رغم صمتك، ومتكلماً لبقاً في مشاعرك!..
الصدق والإخلاص لله في كل الأعمال، بوابة القبول الاجتماعي.
جرب أن تتقرب من الله!..
قلل من النقد والانتقاد!..
ابحث عن حسن النية للأخرين!..
أكثر من الاستغفار!..
لا تقطع أبواب الدعاء!..
أكثر من تلاوة القرآن!..
وأبداً لا تترك يوماً زيارة وارث!..
لا تترك يوماً الصحيفة السجادية!..
لا تترك يوماً نوافل الفرائض!..
وإياك أن تتوانى عن ساعات السحر، وصلاة الليل!..
ستجد الوقت لكل ذلك، ستجد الوقت للرضا، ستجد الوقت للقبول بين الخلق.. أتعلم لماذا؟..
لأنك مقبول عند الله.. مقبول في حدائق محمد وآل محمد.. كيف لايقبلك العالمين؟..
إن التواصل مع الخلق، لغة ليس من اليسير إدركها والتوجه فيها.. إذا حققت المعدل الأدنى من الرضا عن الذات، عبر تمرير الفكر والرؤيا الخاصة والتي تمثلك، تكون منفذ مهم للتواصل مع العالمين. الهدوء النفسي والرضا، وما أدراك ما الرضا!..
تواصل مع نفسك أولا، وأحسن ذلك.. تحقق حتما التواصل مع الخلق!..
تواصل مع الرب بصورة واضحة، ومرضية، وواضحة.. تتواصل مع الخلق!..
أعلن الإخلاص في العمل، والتوجه في السلوك.. تدرك التواصل!..
ليس مستحيلاً أن تغدو حاضراً، رغم صمتك، ومتكلماً لبقاً في مشاعرك!..
الصدق والإخلاص لله في كل الأعمال، بوابة القبول الاجتماعي.
جرب أن تتقرب من الله!..
قلل من النقد والانتقاد!..
ابحث عن حسن النية للأخرين!..
أكثر من الاستغفار!..
لا تقطع أبواب الدعاء!..
أكثر من تلاوة القرآن!..
وأبداً لا تترك يوماً زيارة وارث!..
لا تترك يوماً الصحيفة السجادية!..
لا تترك يوماً نوافل الفرائض!..
وإياك أن تتوانى عن ساعات السحر، وصلاة الليل!..
ستجد الوقت لكل ذلك، ستجد الوقت للرضا، ستجد الوقت للقبول بين الخلق.. أتعلم لماذا؟..
لأنك مقبول عند الله.. مقبول في حدائق محمد وآل محمد.. كيف لايقبلك العالمين؟..
تعليق