وكانت كل يوم تاتي الا دار ابيها الحسين ( ع) وتجلس خلف الباب لعلها تسمع شيا عن اهلها يسر قلبها ولما طال الفراق ولم يصل اليها خبر عن اهلها يروي انها كتبت كتابا ضمنته همومها واحزانها والام الفراق واخذت تبحث عن شخص يوصله الى ابيها الحسين ( ع)
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
وداعا ايتها الديار
تقليص
X
تعليق