في نهج البلاغة 38ـ ومن خطبة له عليه السلام .
وَ إنَّما سُمِّيَتِ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لِانَّها تُشْبِهُ الْحَقَّ .
فَامَّا اوْلِيَاءُ اللَّهِ فَضِياؤُهُمْ فِيهَا الْيَقِينُ، وَ دَلِيلُهُمْ سَمْتُ الْهُدَى ،
وَ امَّا اعْدَاءُ اللَّهِ فَدُعاؤُهُمْ فِيهَا الضَّلاَلُ، وَ دَلِيلُهُمُ الْعَمَى ،
فَما يَنْجُو مِنَ الْمَوْتِ مَنْ خافَهُ، وَ لا يُعْطَى الْبَقَاءَ مَنْ احَبَّهُ.
وَ إنَّما سُمِّيَتِ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لِانَّها تُشْبِهُ الْحَقَّ .
فَامَّا اوْلِيَاءُ اللَّهِ فَضِياؤُهُمْ فِيهَا الْيَقِينُ، وَ دَلِيلُهُمْ سَمْتُ الْهُدَى ،
وَ امَّا اعْدَاءُ اللَّهِ فَدُعاؤُهُمْ فِيهَا الضَّلاَلُ، وَ دَلِيلُهُمُ الْعَمَى ،
فَما يَنْجُو مِنَ الْمَوْتِ مَنْ خافَهُ، وَ لا يُعْطَى الْبَقَاءَ مَنْ احَبَّهُ.