((الشعائر الحسينية))
إن إحياء ذكرى عاشوراء من الامور المنصوصة من قِبَل المعصومين(سلام الله عليهم)كما جاء عن النبي الاكرم وهو يخبر الزهراء روحي فداها ان الله تعالى سوف يخلق له(للحسين) عليه السلام شيعة تقيم التعازي وتوقد نار الواقعة الاليمة مهما توالت السنين
إن إحياء ذكرى عاشوراء من الامور المنصوصة من قِبَل المعصومين(سلام الله عليهم)كما جاء عن النبي الاكرم وهو يخبر الزهراء روحي فداها ان الله تعالى سوف يخلق له(للحسين) عليه السلام شيعة تقيم التعازي وتوقد نار الواقعة الاليمة مهما توالت السنين
والاباد ....
لكن ماهي تلكم الشعائر ؟؟؟
فعن الامام الصادق (عليه السلام) قال : إن البكاء والجزع مكروه للعبد في كل ماجزع ما خلا البكاء على الحسين بن علي (عليه السلام) فإنه فيه مأجور .
وعن الامام الباقر (عليه السلام) انه قال : أحيوا أمرنا رحم الله من احيا امرنا ..
ومن ابرز احياء امر اهل البيت هو إبراز مظلوميتهم وخصوصاً ما جرى على سيد الشهداء في نهار عاشوراء ....
فقد سعت السلطات الحاكمة من جهة والنواصب من جهة اخرى الى محاربة نهضة وثورة الامام الحسين لكن يأبى الله إلّا ان يتم نوره ....
وقد أثبت شيعة أهل البيت أنهم على قدر المسؤولية من مواصلة احياء الامر والمواساة وإظهار الجزع مما حل بأهل البيت وخصوصاً في كربلاء ...
فتوجد هنالك عمومات وكليات وجوامع تشمل مصاديق الجزع والاسى فيندرج تحتها مختلف الممارسات التي يمارسها الشيعة أيّدهم الله ....
من أهمها
مجالس التعزية
المشي لزيارة المولى
وضرب الصدور والرؤوس
إطعام الطعام وسقي الماء
بل وحتى التطبير مالم يصل الى حد الاضرار بالنفس
فأظهار الحب والمودة والولاء والنصرة مطلوب
لكن
كما قال احد المراجع على ان لايخرج عن ما ورثناه من السلف .
فكل مايبرز القضية الحسينية ويكون مقبولاً لابراز المصيبة لاباس به .
لكن لانترك الباب مفتوحاً على مصراعيه لدخول بعض الممارسات المستهجنة والغريبة عن التراث الشيعي المتوارث مثل جلد الظهور بالشفرات بحيث يتطاير اللحم والدم ويتناثر
او وضع شفرات بين الاصابع وضرب الصدور بها او وضع كلاليب فيها أثقال وتعلق قي الصدور ..
فهذه الامور دخيلة وبعيدة عن إظهار الجزع والعفوية الموروثة من السلف لاظهاره فالمهم انه لاإفراط ولا تفريط .
نسأل الله بحق الحسين الوجيه ان يحشرنا في زمرته ويشملنا بشفاعته ويسقينا من حوض جده يوم الورود ...
لكن ماهي تلكم الشعائر ؟؟؟
فعن الامام الصادق (عليه السلام) قال : إن البكاء والجزع مكروه للعبد في كل ماجزع ما خلا البكاء على الحسين بن علي (عليه السلام) فإنه فيه مأجور .
وعن الامام الباقر (عليه السلام) انه قال : أحيوا أمرنا رحم الله من احيا امرنا ..
ومن ابرز احياء امر اهل البيت هو إبراز مظلوميتهم وخصوصاً ما جرى على سيد الشهداء في نهار عاشوراء ....
فقد سعت السلطات الحاكمة من جهة والنواصب من جهة اخرى الى محاربة نهضة وثورة الامام الحسين لكن يأبى الله إلّا ان يتم نوره ....
وقد أثبت شيعة أهل البيت أنهم على قدر المسؤولية من مواصلة احياء الامر والمواساة وإظهار الجزع مما حل بأهل البيت وخصوصاً في كربلاء ...
فتوجد هنالك عمومات وكليات وجوامع تشمل مصاديق الجزع والاسى فيندرج تحتها مختلف الممارسات التي يمارسها الشيعة أيّدهم الله ....
من أهمها
مجالس التعزية
المشي لزيارة المولى
وضرب الصدور والرؤوس
إطعام الطعام وسقي الماء
بل وحتى التطبير مالم يصل الى حد الاضرار بالنفس
فأظهار الحب والمودة والولاء والنصرة مطلوب
لكن
كما قال احد المراجع على ان لايخرج عن ما ورثناه من السلف .
فكل مايبرز القضية الحسينية ويكون مقبولاً لابراز المصيبة لاباس به .
لكن لانترك الباب مفتوحاً على مصراعيه لدخول بعض الممارسات المستهجنة والغريبة عن التراث الشيعي المتوارث مثل جلد الظهور بالشفرات بحيث يتطاير اللحم والدم ويتناثر
او وضع شفرات بين الاصابع وضرب الصدور بها او وضع كلاليب فيها أثقال وتعلق قي الصدور ..
فهذه الامور دخيلة وبعيدة عن إظهار الجزع والعفوية الموروثة من السلف لاظهاره فالمهم انه لاإفراط ولا تفريط .
نسأل الله بحق الحسين الوجيه ان يحشرنا في زمرته ويشملنا بشفاعته ويسقينا من حوض جده يوم الورود ...
تعليق