إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فالنحيي المرأة لجهودها ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد واله الطاهرين
    وعجل فرجهم
    السلام عليكم اخي شيخ انصار الاسدي
    لقد سالت عن الحجاب الشرعي الكامل
    وانا اود ان أُجيب على هذا السؤال

    الحجاب الشرعي الكامل



    الحجاب الشرعي على نوعين : ظاهري و باطني :
    أما الحجاب الظاهري ، فهو الحجاب الذي أمر الله عز و جل الفتيات و النساء الإلتزام بمواصفاته كساتر للبدن أمام الرجال غير الزوج و المحارم ، و قد أمر به في القرآن الكريم ، و أكدته أحاديث النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) و الأئمة المعصومون ( عليهم السلام ) .
    و قد فصَّل الفقهاء المراجع بيان ذلك ، و نحن نُشير الى حدوده بإختصار .
    الواجب في إرتداء الحجاب هو ستر الفتاة أو المرأة لكافة أجزاء بدنها ما عدا الوجه و الكفين عن غير الزوج و المحارم ، و لا خصوصية للجلباب في الحجاب إذا حصل الستر بغيره .
    نعم يجب أن تتوفر في الساتر ( الحجاب ) الأمور التالية :
    1. أن لا يكون مثيراً .
    2. أن لا يكون ضيقاً بحيث يُظهر مفاتن البدن .
    3. أن لا يكون رقيقاً بحيث يُرى من خلاله ما يجب ستره .
    فإذا إجتمعت الأمور المذكورة في ما يستر البدن كان هذا الساتر حجاباً شرعياً ، حتى لو كان الساتر قميصاً و بنطلوناً واسعين .
    و هنا لا بُدَّ أن نذَكِّر بأن ستر القدمين أيضاً واجب من الأجانب ، و لا فرق في ستره بالجورب أو بغيره .
    و من الواضح أنه كلما كان الحجاب محتشماً كان أفضل .
    و أما الحجاب الباطني : فهو ما أمر الله عز وجل به الفتاة و المرأة كما أمر به الشباب و الرجال أيضاً في القرآن الكريم و أكدته أحاديث نبيه الكريم محمد ( صلى الله عليه و آله ) و الأئمة المعصومون ( عليهم السلام ) .
    و المقصود بالحجاب الباطني هو ما يحجب الانسان عن الرذيلة و الفساد و كل ما يسخط الله ، أي العفة و الحشمة و غض البصر ، و الحجاب الباطني هو الحجاب الذي يتعلق بسلوك الفتاة و المرأة ، و كذلك الفتى و الرجل ، و هو الأهم ، حيث أن كل من الحجابين مكمل للآخر ، و لا معنى للحجاب الحقيقي إلا بمراعاتهما معاً .
    قال الله عز وجل : ﴿ ... وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ... ﴾ 1 .

    و قال جل جلاله : ﴿ قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ 2 .

    و قال عزَّ مِنْ قائل : ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴾ 3 .

    و في الختام نبتهل الى الله و نقول : اللهم ارزقنا توفيق الطاعة و بُعدَ المعصية و صدق النية و عرفان الحرمة .
    و اغضض ابصارنا عن الفجور و الخيانة .
    و تفضَّل على الشباب بالانابة و التوبة .
    و على النساء بالحياء و العفة .
    نحن الشيعة الأبية شجاعتنا نبوية غيرتنا
    حيدرية حشمتنا فاطمية آدابنا حسنية كرامتنا حسينية عزتنا زينبية .أدعيتنا سجادية علومنا باقرية أحاديثنا جعفرية سجداتنا كاظمية صلواتنا رضوية .كراماتنا جوادية أنباؤنا هادية.حكمتنا عسكرية انتصاراتنا مهدوية

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
      الموضوع جيد ولكن نقول للاخ الغالي الشيخ انصار الاسدي اين المصادر اين المصادر؟؟؟

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صلِّ على محمد وآله الطيبن الطاهرين
        بارك الله في الاخت الفاضلة والمتابعة زينب قدوتي على تميزها وإستمرارها ونشاطها المتميز واجوبتها الموفقة وهي من أبرع العضوات واكثرهن تميزا جوابكم موفق جعلكم الله فاطميات وزينبيات في حجابكم وعفتكم واخلاقكم دمتم سالمين
        كما نحب ان نرى بقية الاخوات وما قناعتهن بالحجاب وهل هو عن معتقد لديهن او مجرد عادة إعتدنها او فرض المجتمع ألزمهن فيه
        كا اشكر اخي وعزيزي الاخ مهدي الخزاعي على مروركم ومداخلتكم
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
        الموضوع جيد ولكن نقول للاخ الغالي الشيخ انصار الاسدي اين المصادر اين المصادر؟؟؟
        أخي الموضوع إجتماعي فليس مهم ذكر المصادر فيه وهو يطلب رأي الأخوات فهذا رأيهنَّ ومعتقدهن فمن أين يذكرنَّ لك مصادر هو رأيي ونظري شنو المصادر المصادر
        ثم أقول لك : لييس في كل شيء نحتاج المصادر وتكون موثوقة فهذا امر ليس بضروري لأنه نحن لا نناقش مسألة فقهية او عقدية حتى المصادر المصادر
        فيا اخي من المهم ان تفرقوا متى نحتاج المصادر ومتى لا نحتاجها
        ودمتم سالمين

        والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
        السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان


        من خطاب الامام الحجة (عليه السلام) لشيعته

        وَلَو أَنَّ أَشيَاعَنا وَفَقَهُم اللهُ لِطَاعَتِهِ ، عَلَى إجتِمَاعٍ مِنِ القُلُوبِ فِي الوفَاءِ بِالعَهدِ عَلَيهُم ،لَمَا تَأخَرَ عَنهُم اليُمنُ بِلِقَائِنا ، وَلَتعَجَلَت لَهُم ، السعَادَةُ بِمُشَاهَدَتِنا ، عَلَى حَقِ المَعرِفَةِ وَصِدقِهَا مِنهُم بِنَا ، فَمَا يَحبِسُنَا عَنهُم إلَّا مَا يَتصِلُ بِنَا مِمَّا نَكرَهُهُ ، وَلَا نُؤثِرُهُ مِنهُم ، وَاللهُ المُستَعَانُ ، وَهُوَ حَسبُنَا وَنِعمَ الوَكِيلُ .
        sigpic

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
          الاخ القدير شيخ انصار الاسدي
          السلام عليكم
          اود ان ابين واجيب على سؤالكم حول الحجاب
          لاني ارى تقاعس من الاخوات الكريمات فااحببت ان اكون انا
          المتحدثه عنهن وبلسانهن

          وكان سؤالكم هل الحجاب معتقد ام عادة اعتدن عليها
          :::::::::::::::



          اولا ناخذ فلسفة الحجاب

          ان فلسفة الحجاب مذكورة في نفس القرآن الكريم، والسر في ذلك واضح لكلّ انسان يعيش في هذا المجتمع، وكلّ أحد يدري بان المرأة إذا كانت محجبة فستكون صيانتها أكثر، ومراجعة السيرة العملية للمسلمين في مختلف الأدوار ومختلف البلدان الحفاظ على الحجاب، ولا يخفى ما للحجاب من آثار ايجابية في حفظ الروابط العائلية والاسرية، والعلاقة الزوجية بين المرأة وزوجها وأهلها وذويها، وكلّما تكون محجبة فستكون ارتباطاتها وعلاقاتها بأهلها وذويها , وخاصة إذا كانت متزوّجة، فبزوجها تكون علاقاتها أكثر، وتكون في صيانة وفي حفظ، وكلّما كان هناك سفور وخلاعة فستكون المرأة مبتذلة، وستكون غير ملتزمة بشيء من الآداب الدينية والاخلاق الرفيعة.
          وهذه الاحكام الشرعية لا تختلف سواء في أمريكا أو في أوربا أو في أسيا أو في أي مكان آخ

          أيات وأحاديث تدل على وجوب الحجاب


          قبل ذكر الروايات نقول ورد قوله تعالى: (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء المُؤمِنِينَ يُدنِينَ عَلَيهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدنَى أَن يُعرَفنَ فَلاَ يُؤذَينَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً )) (الأحزاب:59)، وأيضاً قوله تعالى: (( وَقُل لِّلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أَبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنهَا وَليَضرِبنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ )) (النور:31).


          فهاتان الآيتان، وبالخصوص الآية الثانية قد وردت في لزوم ستر المرأة لنفسها بالشكل الذي تعارف عليه المسلمون جيلاً بعد جيل.. فأنظر في ذلك تفاسير المسلمين واستفادة وجوب الحجاب والستر على المرأة.

          وأما الروايات الواردة عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام) فهي كثيرة، ويمكن مراجعة بعضها في كتاب (الكافي للشيخ الكليني (ج5) ص520/ باب ما يحل النظر إليه من المرأة)، عن مروك بن عبيد عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له: ما يحل للرجل أن يرى من المرأة إذا لم يكن محرماً؟ قال: الوجه والكفان


          وعن الفضيل بن يسار قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الذراعين من المرأة هما من الزينة التي قال الله تبارك وتعالى: (( وَلاَ يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ )) قال: (نعم، وما دون الخمار من الزينة وما دون أسوارهن).

          أدلة الحجاب


          وجوب الحجاب من الضرورات عن المسلمين, وكل علماء السنة والشيعة متفقون على وجوبه ولا يوجد أحد يقول بعدم وجوبه, وهذا التسالم بين المسلمين على مختلف طبقاتهم ومشاربهم ومذاهبهم يكشف عن أخذ هذا الحكم الشرعي يداً بيد من المشرع الإسلامي وهو النبي (صلى الله عليه وآله), وهذا إضافة لما ورد من قوله تعالى : (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء المُؤمِنِينَ يُدنِينَ عَلَيهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدنَى أَن يُعرَفنَ فَلَا يُؤذَينَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً)) (الأحزاب:59).


          وقد أجمع المفسرون على تفسير هذه الآية بالحجاب الإسلامي المتعارف؛ إذ المراد بالجلبات هو الثوب الذي تشتمل به المرأة فيغطي جميع بدنها والخمار الذي تغطي بها رأسها ووجها . (أنظر : تفسير الميزان ـ للطباطبائي ـ 16: 339, تفسير القرطبي 14: 243 ونحوها) .


          أما تغطية الوجه فقد إختلف العلماء فيه وقد أفتى بعضهم بالإحتياط الوجوبي بتغطيته إذا كان ذلك محل لإثارة الفتنة, فيمكن في هذا الجانب مراجعة الرسائل العلمية للعلماء وموسوعاتهم الفقهية, فالبحث فقهي محض.



          عقاب من لم تلتزم بالحجاب

          ورد في عيون اخبار الرضا 1/14 ان النبي (صلى الله عليه واله وسلم) رأى عندما اسري به الى السماء نساء من امته يعذبن عذابا شديدا فراى امراة معلقة من شعرها يغلي دماغ رأسها ....... وامراة تأكل لحم جسدها والنار توقد تحتها .........
          فسألته فاطمة عن حال تلك النساء فقال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) ان التي كانت معلقة بشعرها فأنها كانت لا تعطي شعرها من الرجال ............ واما التي تأكل لحم جسدها فأنها كانت تزين بدنها للناس

          احاديث الائمه المعصومين عليهم السلام في فريضة الحجاب
          .

          في (العلل/ 565): عن الرضا (عليه السلام) كتب فيما كتب من جواب مسائله: (حرم النظر إلى شعور النساء المحجوبات بالأزواج وغيرهن من النساء لما فيه من تهييج الرجال وما يدعو التهييج إلى الفساد والدخول فيما لا يحل ولا يجمل وكذلك ما أشبه الشعور ...)


          وفي (الكافي 5: 521): عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قلت له ما يحل للرجل أن يرى من المرأة إذا لم يكن محرماً, قال: (الوجه والكفان ).

          وفي (قرب الاسناد 363): عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: سألت الرضا (عليه السلام) عن الرجل أيحل له أن ينظر إلى شعر اخت زوجته ؟ فقال: (لا إلاّ أن تكون من القواعد) قلت له: اخت امرأته والغريبة سواء قال : (نعم...)
          .
          وفي (الكافي 2: 520): عن الفضيل بن يسار قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الذراعين من المرأة أهما من الزينة التي قال الله تبارك وتعالى (( ولا يبدين زينتهن إلاّ لبعولتهن )) قال: (نعم وما دون الخمار من الزينة وما دون أسوارهن).
          وفي (قرب الاسناد 82): عن مسعدة بن زياد قال: وسمعت جعفراً (عليه السلام) سئل عمّا تظهر المرأة من زينتها قال: (الوجه والكفين).
          وفي (الكافي 5: 532) عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: (لا يصلح للجارية إذا حاضت إلاّ أن تختمر إلاّ أن لا تجده).

          ولاتنسوني ووالدي من الدعاء

          نحن الشيعة الأبية شجاعتنا نبوية غيرتنا
          حيدرية حشمتنا فاطمية آدابنا حسنية كرامتنا حسينية عزتنا زينبية .أدعيتنا سجادية علومنا باقرية أحاديثنا جعفرية سجداتنا كاظمية صلواتنا رضوية .كراماتنا جوادية أنباؤنا هادية.حكمتنا عسكرية انتصاراتنا مهدوية

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صلِّ على محمد وآله الطيبين الطاهرين
            حقيقة ان الاخت زينب قدوتي تستحق الإحترام والإجلال وان تتوج بتاج من ذهب لكونها عضوة متميزة ومبدعة ومتالقة حيث اين ما تحل بقدمك تجدها ذات سبق في ذلك المحل
            فلها تاج التميز والإبداع نرفعه لها بأعتذار وحياء لانه لا شك أقل وأقل ولا يثمن وجهودها وتواصلها ومواضيعها المتميزة في سما منتديات المدرسة العامرة
            فشكرا لكم وقد احسنتم واجدتم وإن كان بودي ان ارى بقية العضوات كيف يجبنَّ على مثل هذه الإشكالات والشبهات حول دينهنَّ وإسلامهنَّ وكيانهنَّ النسوي وحشمتهنَّ
            وكنت اتمنى أيضا ان نتواصل به بعرض كل مايقال ويثار ولكن للاسف حيث لم اجد التفاعل به والتواصل معه إلا من الاخت زينب قدوتي وإن كانت هي قدر ذلك وتُوفي حقه وزيادة
            وعلى كل حال نشكر جميع المداخلين والمداخلات
            ودمتم سالمين
            والسلام عليكم ,
            السلام عليك يا مولاي يا صاحب الزمان


            من خطاب الامام الحجة (عليه السلام) لشيعته

            وَلَو أَنَّ أَشيَاعَنا وَفَقَهُم اللهُ لِطَاعَتِهِ ، عَلَى إجتِمَاعٍ مِنِ القُلُوبِ فِي الوفَاءِ بِالعَهدِ عَلَيهُم ،لَمَا تَأخَرَ عَنهُم اليُمنُ بِلِقَائِنا ، وَلَتعَجَلَت لَهُم ، السعَادَةُ بِمُشَاهَدَتِنا ، عَلَى حَقِ المَعرِفَةِ وَصِدقِهَا مِنهُم بِنَا ، فَمَا يَحبِسُنَا عَنهُم إلَّا مَا يَتصِلُ بِنَا مِمَّا نَكرَهُهُ ، وَلَا نُؤثِرُهُ مِنهُم ، وَاللهُ المُستَعَانُ ، وَهُوَ حَسبُنَا وَنِعمَ الوَكِيلُ .
            sigpic

            تعليق

            يعمل...
            X