أولا ياشيخي مبين انت ماراح تبطل لف ودوران قل لي هل أنا سألتك ماحكم خالد بن الوليد
ام سألتك ماحكم من قتل مسلم وزنى بزوجته
ثانياً في كفر الصحابه اذا اردت المناظره انا مستعد لكن في وقت لاحق
وأنا في قولي ابي بكر كفر من كلامك قلت انه امر بقتل مالك ظنا من انه سينصر امير المؤمنين وان امير المؤمنين
سيقوم على ابي بكر مع مالك وجيشه يعني ابي بكر عمل بالأمر الحسي ولم يعمل بالظاهر فمالك لم يحاربه حتى قتله
هل انا مخطأ
ثالثا اعطني ادله ان الله اثنى عليهم وتاب عليهم
رابعا سأعيد سؤالي: ماحكم:
1/ من قتل مسلما ولانقل كان من ثقاة رسول الله ومعتمديه في حديث صحيح من كتبكم
2/ زنى بزوجته. لاتشرحلي انت فقط اعطني حكم هؤلاء في الاسلام ماحكمهم
خامساً هو زنى بزوجة مالك ولم يتزوجها أنا اعطيك المصادر
المصدر الأول:
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 )
- عن إبن أبي عون وغيره : أن خالد بن الوليد أدعي أن مالك بن نويرة إرتد بكلام بلغه عنه ، فأنكر مالك ذلك ، وقال : أنا على الإسلام ما غيرت ولابدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد إمرأته ، فقال لأبي بكر: إنه قد زنى فإرجمه ، فقال أبوبكر : ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال : فإنه قد قتل مسلماًً فإقتله ، قال : ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال : فإعزله ، قال : ما كنت لأشيم لأشيم : أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلاً وإغماداً ، النهاية (4/521) ب ، سيفاً سله الله عليهم أبداً.
المصدر الثاني:
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) صفحه (619)
- فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فإنتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال : أرياء قتلت أمراً مسلماًً ، ثم نزوت على إمرأته ، والله لأرجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن ألا إن رأي الزنديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فإعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد ، فقال خالد : هلم إلي : يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الزنديق قد رضي عنه.
وإستمر أبوبكر بخالد على الإمرة وإن كان قد إجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا : صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد ومع هذا لم يعزل خالداً ، عن الإمرة.
سادساً طلبت منك الدلائل ان مالك مرتد فأين هي
تعليق