السلام على أخي الكريم ..
معلوم إن هذه الهمزات التي رسمت فوق حروف العلة لم تكن في خط القرآن الكريم ابتداءاً
ووضعها بعد ذلك الخليل أما تسهيلها إلى الواو فهو بحذف الهمزة عنها وبقائها مضمومة.
ووضعها بعد ذلك الخليل أما تسهيلها إلى الواو فهو بحذف الهمزة عنها وبقائها مضمومة.
فهذه الكلمات التي جاءت الهمزة فيها مضمومة على واو كما في
(الضعفؤُا.جزآؤُا. شفعـؤُا. البلؤُا. شركؤُا. دعؤُا..)
تقرأبالتسهيل واو مضمومة بلا همزة :( الضعفوُا.جزاوُا.شفعوُا.البلوُا.شركوُا.دعوُا..)
(الضعفؤُا.جزآؤُا. شفعـؤُا. البلؤُا. شركؤُا. دعؤُا..)
تقرأبالتسهيل واو مضمومة بلا همزة :( الضعفوُا.جزاوُا.شفعوُا.البلوُا.شركوُا.دعوُا..)
وموضوع التسهيل جاء على لغة أهل الحجاز فهم يسهلون الهمزة إلى ألف أو واو أوياء نحو:
مؤمن = مومن شأن = شان نبئ = نبي وهكذا..
مؤمن = مومن شأن = شان نبئ = نبي وهكذا..
تعليق