لكي ثلاثة أحوال :
1- كي مصدرية . فتكون ناصبة للفعل المضارع بنفسها .
2- كي تعليلية . فهي حرف جر وتكون ناصبة للفعل المضارع بأنْ مضمرة والمصدر المؤول في محل جر .
3- محتملة للوجهين ( يحتمل أن تكون مصدرية ويحتمل ان تكون تعليلية ) .
أما الاولى : اذا تقدمت عليها اللام التعليلية لفظاً : " جئتُ لكي أتعلمَ " .
وأما الثانية : أ - اذا وقعت بعدها " أنْ " المصدرية لفظاً : " جئتُ كي أنْ أتعلمَ " ، ب - اذا وقعت بعدها لام التعليل : " جئتُ كي لأتعلمَ ".
وأما الثالثة : اذا لم تذكر اللام قبلها ولا بعدها ولم تذكر بعدها أنْ : " جئتُ كي أتعلمَ " . يمكن اعتبارها تعليلية وحينئذٍ تقدر أن بعدها ، ويمكن اعتبارها مصدرية وحينئذٍ تقدر اللام قبلها .
وهذه امثلة يمكن لكم تطبيقها من خلال النقاط الثلاث :
" لكي لا يكون على المؤمنين من حرج " ، " كيلا يكون دولة " ، " لكيلا تأسوا " .
1- كي مصدرية . فتكون ناصبة للفعل المضارع بنفسها .
2- كي تعليلية . فهي حرف جر وتكون ناصبة للفعل المضارع بأنْ مضمرة والمصدر المؤول في محل جر .
3- محتملة للوجهين ( يحتمل أن تكون مصدرية ويحتمل ان تكون تعليلية ) .
أما الاولى : اذا تقدمت عليها اللام التعليلية لفظاً : " جئتُ لكي أتعلمَ " .
وأما الثانية : أ - اذا وقعت بعدها " أنْ " المصدرية لفظاً : " جئتُ كي أنْ أتعلمَ " ، ب - اذا وقعت بعدها لام التعليل : " جئتُ كي لأتعلمَ ".
وأما الثالثة : اذا لم تذكر اللام قبلها ولا بعدها ولم تذكر بعدها أنْ : " جئتُ كي أتعلمَ " . يمكن اعتبارها تعليلية وحينئذٍ تقدر أن بعدها ، ويمكن اعتبارها مصدرية وحينئذٍ تقدر اللام قبلها .
وهذه امثلة يمكن لكم تطبيقها من خلال النقاط الثلاث :
" لكي لا يكون على المؤمنين من حرج " ، " كيلا يكون دولة " ، " لكيلا تأسوا " .
تعليق