(( الحلقة الأولى)) ..
.
.
.
سيارتك أشتريتها بعشر الاف دينار أشتريها منك بمئة ألف هل تبيعها؟
داراً تقدر بمئة ألف أشتريها بمليون هل يوجد شخص لا يبيع في مثل هكذا معاملة؟
.
.
الله سبحانه وتعالى يشتري بعشر أضعاف,يشتري ماذا؟
يشتري الحسنة قال تعالى(من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها) اذا كنا ندرك جيداً مايقوله الله هل كان يبقى شخص يمتنع عن الحسنات ؟ المشكلة ان البشر لا يدرك ولا يلمس كثيراً من المعادلات ,كثيراً من الحقائق فلا يتأثر..
الأنسان لا يتأثر بشي لا يدركه الشخص الذي ربحٌ كثير متجه اليه ولكن لا يدركه لا يتأثر ,فتأثر الأنسان بما يدرك ويعلم.
ففي هذه الأية ملاحظات:
الأولى:هذا التحديد المذكور في هذه الأية المباركة (فله عشر أمثالها) هذا أقل مايعطي الله من حسنة واإلا فالنسبة قابلة للازدياد أضعاف مضاعفة فالله في أية اخرى يقول(مثل الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة)يعني سبعمئة ضعف ثم الله يقول في تكملة هذه الأيه(والله يضاعف لمن يشاء) يعني الزيادة لا يذكر حدها سبحانه وتعالى في هذه الأية ,طبعاً القضية تابعة لنية الانسان وكيفية العمل,تابعة لضوابط مختلفة...
التكملة في الحقلة الثانية بأذنه تعالى..
.
.
.
سيارتك أشتريتها بعشر الاف دينار أشتريها منك بمئة ألف هل تبيعها؟
داراً تقدر بمئة ألف أشتريها بمليون هل يوجد شخص لا يبيع في مثل هكذا معاملة؟
.
.
الله سبحانه وتعالى يشتري بعشر أضعاف,يشتري ماذا؟
يشتري الحسنة قال تعالى(من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها) اذا كنا ندرك جيداً مايقوله الله هل كان يبقى شخص يمتنع عن الحسنات ؟ المشكلة ان البشر لا يدرك ولا يلمس كثيراً من المعادلات ,كثيراً من الحقائق فلا يتأثر..
الأنسان لا يتأثر بشي لا يدركه الشخص الذي ربحٌ كثير متجه اليه ولكن لا يدركه لا يتأثر ,فتأثر الأنسان بما يدرك ويعلم.
ففي هذه الأية ملاحظات:
الأولى:هذا التحديد المذكور في هذه الأية المباركة (فله عشر أمثالها) هذا أقل مايعطي الله من حسنة واإلا فالنسبة قابلة للازدياد أضعاف مضاعفة فالله في أية اخرى يقول(مثل الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مئة حبة)يعني سبعمئة ضعف ثم الله يقول في تكملة هذه الأيه(والله يضاعف لمن يشاء) يعني الزيادة لا يذكر حدها سبحانه وتعالى في هذه الأية ,طبعاً القضية تابعة لنية الانسان وكيفية العمل,تابعة لضوابط مختلفة...
التكملة في الحقلة الثانية بأذنه تعالى..
تعليق