بسم الله الرحمن الرحيم
هذه التسمية التي انا قمت بها وهي مقتل الرسول الاعظم (صلى الله وعليه واله وسلم) لان بعض الرواياة تنقل بان الرسول ان سم بالسم , وسوف اثبت ذلك واما باقي العلماء او المؤلفين يقولون وفاة الرسول ,واخذت هذه التسمية ماخذها
والسؤال من هو الذي سمة رسول الله ؟؟؟؟
الجواب : عائشة وحفصة , يتضح لك لان،
جمهور المخالفين يوافقوننا على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يمت حتف أنفه بل قُتل، فقد روى أحمد بن حنبل والطبراني والصنعاني عن عبد الله بن مسعود قال: ”لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قُتل قتلاً أحبُّ إليَّ من أن أحلف واحدةً أنه لم يُقتل! وذلك بأن الله جعله نبياً واتخذه شهيداً“. (مسند أحمد ج1 ص408 والمعجم الكبير للطبراني ج10 ص109 ومصنف الصنعاني ج5 ص268 وغيرهم كثير).
كما رواه البخاري: ”عن عائشة قالت: لددنا رسول الله في مرضه وجعل يشير إلينا أن لا تلدّوني، فقلنا: كراهية المريض بالدواء! فلمّا أفاق قال: ألم أنهكم أن تلدّوني؟! قلنا: كراهية الدواء! فقال صلى الله عليه وسلم: لا يبقى منكم أحدٌ إلا لُدَّ وأنا أنظر، إلا العباس فإنه لم يشهدكم“! (صحيح البخاري ج8 ص42 وصحيح مسلم ج7 ص42 وغيرهما كثير).
أن يأمر أبو بكر وعمر بتنفيذ مثل هذه الجريمة، فإنهما قد حاولا من قبلُ مع عصبتهما من المنافقين أن يقتلا الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) بعد الرجوع من تبوك، وقد روى المخالفون ذلك عن أحد كبار محدّثي المخالفين، وهو الوليد بن جميع، حيث قال ابن حزم أنه: ”روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك“! (المحلّى لابن حزم ج11 ص224).
وهذه الأخبار والأحاديث مفقودة مع الأسف، فقد أخفاها المخالفون منعا من افتضاح صحابتهم، وكان ابن حزم مطلعا عليها ولكنه لم ينقلها واكتفى بالطعن في الوليد بن جميع وجرحه، إلا أن ذلك لا يفيده بشيء لأن الرجل ممن روى عنه مسلم في صحيحه والبيهقي في سننه وأحمد بن حنبل في مسنده وابن أبي شيبة في مصنفه وغيرهم، وابن حبّان قد عدّله وترضّى عليه وذكره في الثقات، كما وثّقه الذهبي، فهو إذن من الثقات العدول الذين لا يكذبون في أحاديثهم.
وفاة ابوفاطمة الزهراء خاتم الانبياء محمد(ص)
تأليف
الخطيب الشيخ حيدرالاسدي
بسم الله الرحمن الرحيم
الموت لا والدا يبقي ولاولدا** هذا السبيل أن لاترى أحدا
وللمنايا سهام غير طائشة ** من فاته اليوم سهم لم يفته غدا
هذا النبي ولم يخلد لامته ** لو خلد الله ذاتا قبله خلدا
والطهرفاطمة من بعده بقيت **ثكلى ومن مثلها قطب الرحى فقدا
فليتهم تركوها في مأتمها** تحيي الليالي برزء مزق الكبدا
لكنهم أظهروا الحقد الدفين لها** وعهد خيرالورى والنص قدجحدا
كان العزاءلها منهم هجومهم**لبيتها مذبهم شرالورى قصدا
بربهم كفروالعهدهم نكروا**لظلعها كسرواويل لمن عمدا
فهوالذي مارعى حقا لوالدها**فيهاوماراقب الرحمن حين عدا
ومحسناهو أرداه بعصرته**بالباب وهوالذي للضرب مديدا
فعينهاضربت وأرضهاغصبت**وبعدماندبت ومارأت أحدا
نحيلة الجسم في حزن وفي ألم**قضت بقية العمر أفعمت كمدا
ويلهم ماضرهم لوبكيت**بضعة المختارأياماقصارا
من سعى في ظلمها من راعها**من على فاطمة الزهراء جارا
_________________________________
هذه التسمية التي انا قمت بها وهي مقتل الرسول الاعظم (صلى الله وعليه واله وسلم) لان بعض الرواياة تنقل بان الرسول ان سم بالسم , وسوف اثبت ذلك واما باقي العلماء او المؤلفين يقولون وفاة الرسول ,واخذت هذه التسمية ماخذها
والسؤال من هو الذي سمة رسول الله ؟؟؟؟
الجواب : عائشة وحفصة , يتضح لك لان،
جمهور المخالفين يوافقوننا على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يمت حتف أنفه بل قُتل، فقد روى أحمد بن حنبل والطبراني والصنعاني عن عبد الله بن مسعود قال: ”لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قُتل قتلاً أحبُّ إليَّ من أن أحلف واحدةً أنه لم يُقتل! وذلك بأن الله جعله نبياً واتخذه شهيداً“. (مسند أحمد ج1 ص408 والمعجم الكبير للطبراني ج10 ص109 ومصنف الصنعاني ج5 ص268 وغيرهم كثير).
كما رواه البخاري: ”عن عائشة قالت: لددنا رسول الله في مرضه وجعل يشير إلينا أن لا تلدّوني، فقلنا: كراهية المريض بالدواء! فلمّا أفاق قال: ألم أنهكم أن تلدّوني؟! قلنا: كراهية الدواء! فقال صلى الله عليه وسلم: لا يبقى منكم أحدٌ إلا لُدَّ وأنا أنظر، إلا العباس فإنه لم يشهدكم“! (صحيح البخاري ج8 ص42 وصحيح مسلم ج7 ص42 وغيرهما كثير).
أن يأمر أبو بكر وعمر بتنفيذ مثل هذه الجريمة، فإنهما قد حاولا من قبلُ مع عصبتهما من المنافقين أن يقتلا الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) بعد الرجوع من تبوك، وقد روى المخالفون ذلك عن أحد كبار محدّثي المخالفين، وهو الوليد بن جميع، حيث قال ابن حزم أنه: ”روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك“! (المحلّى لابن حزم ج11 ص224).
وهذه الأخبار والأحاديث مفقودة مع الأسف، فقد أخفاها المخالفون منعا من افتضاح صحابتهم، وكان ابن حزم مطلعا عليها ولكنه لم ينقلها واكتفى بالطعن في الوليد بن جميع وجرحه، إلا أن ذلك لا يفيده بشيء لأن الرجل ممن روى عنه مسلم في صحيحه والبيهقي في سننه وأحمد بن حنبل في مسنده وابن أبي شيبة في مصنفه وغيرهم، وابن حبّان قد عدّله وترضّى عليه وذكره في الثقات، كما وثّقه الذهبي، فهو إذن من الثقات العدول الذين لا يكذبون في أحاديثهم.
وفاة ابوفاطمة الزهراء خاتم الانبياء محمد(ص)
تأليف
الخطيب الشيخ حيدرالاسدي
بسم الله الرحمن الرحيم
الموت لا والدا يبقي ولاولدا** هذا السبيل أن لاترى أحدا
وللمنايا سهام غير طائشة ** من فاته اليوم سهم لم يفته غدا
هذا النبي ولم يخلد لامته ** لو خلد الله ذاتا قبله خلدا
والطهرفاطمة من بعده بقيت **ثكلى ومن مثلها قطب الرحى فقدا
فليتهم تركوها في مأتمها** تحيي الليالي برزء مزق الكبدا
لكنهم أظهروا الحقد الدفين لها** وعهد خيرالورى والنص قدجحدا
كان العزاءلها منهم هجومهم**لبيتها مذبهم شرالورى قصدا
بربهم كفروالعهدهم نكروا**لظلعها كسرواويل لمن عمدا
فهوالذي مارعى حقا لوالدها**فيهاوماراقب الرحمن حين عدا
ومحسناهو أرداه بعصرته**بالباب وهوالذي للضرب مديدا
فعينهاضربت وأرضهاغصبت**وبعدماندبت ومارأت أحدا
نحيلة الجسم في حزن وفي ألم**قضت بقية العمر أفعمت كمدا
ويلهم ماضرهم لوبكيت**بضعة المختارأياماقصارا
من سعى في ظلمها من راعها**من على فاطمة الزهراء جارا
_________________________________
النعي
اويلي بعد أبوهه أشلون ذلت *** أمن البجي مايوم ملت
وحين بالشجرة أستضلت** راحوالعدوان ليه وكطعوه
تكله يبويه طلعوني بره المدينه**وأنه نحيله وأبجي وحزينه
ياريت أبوهاأتشوف عينه**أشلون من بعده أظلموهه
ودمع عينه فوك الخده همال**الله يعينج يزهره بكل الاحوال
عزج يزهره هاليوم عنج كوض وشال**وحلت عليج اليوم بعده كل رزيه
الله يساعدالزهره من راح منه **فوك كبره تكعدوتجذب الونه
يبوأبراهيم شخصك غاب عنه**يبويه غريب وضمك أتراب الوطيه
ابو ابرهيم لمن فارك الروح**عليه عجت أملاك السمه بالنوح
وظل عليه يبجي العرش والقلم واللوح**وعليه ماظل كلب ماذاب وتولم
يبوأبراهيم ياراعي المحنه **بويه نضل بالدار ونته أتشيل عنه
يبويه عليك مابطل الونه** ولابطل النياحه عليك يابويه
ثم جاء بعض الشيوخ الى أمير المؤمنين علي (ع) وقالوا ياعلي قل لفاطمة أما ان تبكي ليلا وتسكت نهارا وأما تبكي نهارا وتسكت ليلا
وحين بالشجرة أستضلت** راحوالعدوان ليه وكطعوه
تكله يبويه طلعوني بره المدينه**وأنه نحيله وأبجي وحزينه
ياريت أبوهاأتشوف عينه**أشلون من بعده أظلموهه
ودمع عينه فوك الخده همال**الله يعينج يزهره بكل الاحوال
عزج يزهره هاليوم عنج كوض وشال**وحلت عليج اليوم بعده كل رزيه
الله يساعدالزهره من راح منه **فوك كبره تكعدوتجذب الونه
يبوأبراهيم شخصك غاب عنه**يبويه غريب وضمك أتراب الوطيه
ابو ابرهيم لمن فارك الروح**عليه عجت أملاك السمه بالنوح
وظل عليه يبجي العرش والقلم واللوح**وعليه ماظل كلب ماذاب وتولم
يبوأبراهيم ياراعي المحنه **بويه نضل بالدار ونته أتشيل عنه
يبويه عليك مابطل الونه** ولابطل النياحه عليك يابويه
ثم جاء بعض الشيوخ الى أمير المؤمنين علي (ع) وقالوا ياعلي قل لفاطمة أما ان تبكي ليلا وتسكت نهارا وأما تبكي نهارا وتسكت ليلا
تعليق