عمر بن حنظلة :عده الشيخ في رجاله ( تارة ) في أصحاب الباقر عليه السلام قائلا
" عمر يكنى أبا صخر ، وعلي ابنا حنظلة كوفيان عجليان " ، و أخرى في أصحاب الصادق عليه السلام، قائلا :
عمر بن حنظلة العجلي البكري ، الكوفي .
وعده البرقي أيضا ( تارة ) من أصحاب الباقر عليه السلام ، قائلا عمرابن حنظلة. و ( أخرى ) من أصحاب الصادق عليه السلام ، قائلا :
عمر وعلي
ابنا حنظلة العجليان ، عربيان كوفيان ، وكنية عمر أبوصخر
.أقول : إن الرجل لم ينص على توثيقه ، ومع ذلك ذهب جماعة منهم الشهيد الثاني إلى وثاقته ، واستدل على ذلك بوجوه:
الاول : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن يزيد بن خليفة ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام :إن عمر بن حنظلة أتانا عنك بوقت ، فقال أبوعبدالله عليه السلام : إذا لا يكذب علينا ( الحديث ) . الكافي : الجزء 3 ، باب وقت الظهر والعصر من كتاب
الصلاة 5 ، الحديث الثاني :
مارواه الصفار ، عن الحسن بن علي بن عبدالله ، عن الحسين بن
علي بن فضال ، عن داود بن أبي يزيد ، عن بعض أصحابنا عن عمر بن حنظلة ،
فقال : قلت لابي جعفر عليه السلام : إني أظن أن لي عندك منزلة ، قال : أجل ( الحديث ) . بصائر الدرجات : الجزء 4 ، نادر من الباب ( باب 12 في الائمة عليهم
السلام أنهم أعطوا اسم الله الاعظم ) ، الحديث 1 .
الثالث : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ،
عن علي بن الحكم ، عن عمر بن حنظلة عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال :
ياعمر لا تحملوا على شيعتنا ، وارفقوا بهم ، فإن الناس لا يحتملون ما تحملون .
الروضة : الحديث 522 .
الرابع : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد
عن ابن سنان ، عن محمد بن مروان العجلي ، عن علي بن حنظلة ، قال : سمعت
أبا عبدالله عليه السلام يقول : إعرفوا منازل الناس على قدر رواياتهم عنا .
الكافي : الجزء 1 ، باب النوادر ، من كتاب فضل العلم 16 ، الحديث 13 .دلت الرواية على أن كثرة رواية شخص عن المعصومين عليهم السلام تدل
على عظمة مكانة ، ومن الظاهر أن عمر بن حنظلة كثير الراوية .الخامس : أن المشهور عملوا برواياته ، ومن هنا سموا روايته في الترجيح
عند تعارض الخبرين بالمقبولة .
السادس : أن الاجلاء كزرارة ، وعبدالله بن مسكان ، وصفوان بن يحيى
وأضرابهم قد رووا عنه .
معجم رجال الحديث ج14 ص18
" عمر يكنى أبا صخر ، وعلي ابنا حنظلة كوفيان عجليان " ، و أخرى في أصحاب الصادق عليه السلام، قائلا :
عمر بن حنظلة العجلي البكري ، الكوفي .
وعده البرقي أيضا ( تارة ) من أصحاب الباقر عليه السلام ، قائلا عمرابن حنظلة. و ( أخرى ) من أصحاب الصادق عليه السلام ، قائلا :
عمر وعلي
ابنا حنظلة العجليان ، عربيان كوفيان ، وكنية عمر أبوصخر
.أقول : إن الرجل لم ينص على توثيقه ، ومع ذلك ذهب جماعة منهم الشهيد الثاني إلى وثاقته ، واستدل على ذلك بوجوه:
الاول : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن يزيد بن خليفة ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام :إن عمر بن حنظلة أتانا عنك بوقت ، فقال أبوعبدالله عليه السلام : إذا لا يكذب علينا ( الحديث ) . الكافي : الجزء 3 ، باب وقت الظهر والعصر من كتاب
الصلاة 5 ، الحديث الثاني :
مارواه الصفار ، عن الحسن بن علي بن عبدالله ، عن الحسين بن
علي بن فضال ، عن داود بن أبي يزيد ، عن بعض أصحابنا عن عمر بن حنظلة ،
فقال : قلت لابي جعفر عليه السلام : إني أظن أن لي عندك منزلة ، قال : أجل ( الحديث ) . بصائر الدرجات : الجزء 4 ، نادر من الباب ( باب 12 في الائمة عليهم
السلام أنهم أعطوا اسم الله الاعظم ) ، الحديث 1 .
الثالث : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ،
عن علي بن الحكم ، عن عمر بن حنظلة عن أبي عبدالله عليه السلام ، قال :
ياعمر لا تحملوا على شيعتنا ، وارفقوا بهم ، فإن الناس لا يحتملون ما تحملون .
الروضة : الحديث 522 .
الرابع : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد
عن ابن سنان ، عن محمد بن مروان العجلي ، عن علي بن حنظلة ، قال : سمعت
أبا عبدالله عليه السلام يقول : إعرفوا منازل الناس على قدر رواياتهم عنا .
الكافي : الجزء 1 ، باب النوادر ، من كتاب فضل العلم 16 ، الحديث 13 .دلت الرواية على أن كثرة رواية شخص عن المعصومين عليهم السلام تدل
على عظمة مكانة ، ومن الظاهر أن عمر بن حنظلة كثير الراوية .الخامس : أن المشهور عملوا برواياته ، ومن هنا سموا روايته في الترجيح
عند تعارض الخبرين بالمقبولة .
السادس : أن الاجلاء كزرارة ، وعبدالله بن مسكان ، وصفوان بن يحيى
وأضرابهم قد رووا عنه .
معجم رجال الحديث ج14 ص18
تعليق