إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف يقبل المسلمون أمر أبي بكر في عمر ولا يقبلون أمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف يقبل المسلمون أمر أبي بكر في عمر ولا يقبلون أمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين


    الشبهة / كيف يقبل المسلمون أمر أبي بكر في عمر ولا يقبلون أمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في علي ( عليه السلام )


    إن المهاجرين والأنصار كانوا لا يشكون في أن عليا عليه السلام هو المنصوص عليه من قبل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقد روى الزبير بن بكار في الأخبار الموفقيات عن محمد بن إسحاق قال : (وَكَانَ عَامَّةُ الْمُهَاجِرِينَ وَجُلُّ الأَنْصَارِ لا يَشُكُّونَ أَنَّ عَلِيًّا هُوَ صَاحِبُ الأَمْرِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ) ونقل الطبري في تأريخ الطبري وابن الأثير في الكامل في التاريخ : (فَقَالَتِ الأَنْصَارُ- أَوْ بَعْضُ الأَنْصَارِ، لا نُبَايِعُ إِلا عَلِيًّا ) فهذا الاتفاق والوفاق على أن عليا عليه السلام هو صاحب الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يأت من فراغ بل هو اتفاق يكشف عن وجود النص عليه ولكن تركته الأمة ولم تلتزم به ، ولذا نجد أن الصحابة يلوم بعضهم بعضا لأنهم تركوا واجبا لم يلتزموا به ففي الأخبار الموفقيات ( لَمَّا بُويِعَ أَبُو بَكْرٍ وَاسْتَقَرَّ أَمْرُهُ، نَدِمَ قَوْمٌ كَثِيرٌ مِنَ الأَنْصَارِ عَلَى بَيْعَتِهِ، وَلامَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَذَكَرُوا عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَهَتَفُوا بِاسْمِهِ )


    إذن يستكشف من هذه النصوص أن المهاجرين والأنصار لم يرفضوا ولاية علي عليه السلام وإمارته .

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم العن اول ظالم ظلم حق ال محمدواخرتابع له على ذلك رد دقيق وفقك الله
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لا احد من المسلمين ينكر امرة امير المؤمنين بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم ،بعد ان الزمهم الحجة في يوم الغدير .
      ولكنها سياسة البطش والتنكيل التي يتبعها طواغيت كل عصر لاسكات الحق ،ونصرة الباطل ،ولطالما استنصرهم مولانا امير المؤمنين ،فلم ينصروه خوفا من درة عمر عليه لعائن الله،

      وقد اتبع الناس يومذاك سياسة قلوبنا معك ،وسيوفنا عليك ،ركونا للدنيا وشراءا للسلامة ،وقد دفعوا ثمن ذلك غاليا هم والاجيال التي تعاقبوا من بعدهم (ونحن منهم).

      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل لوليك الفرج بالنصر والعافية
      اخي الكريم جزاكم الله خيرا

      تعليق

      يعمل...
      X