برنامج أهمية الوقت في الحياة
ينكر العديد من الناس ضياع أوقاتهم وأنهم يقومون بذلك بدون قصد مثل عدم اكتمال المهام أو تراكم الأعمال أو فقدان الأشياء عند
الحاجة إليها والعديد من العوارض التي تحدث, وان لم يتم تداركها بشكل سريع سوف تكون نتائجها وخيمة.
ما الذي يقف حائلاً في طريقك؟
عليك ان تسأل نفسك: ما هي الأمور التي تقف عائقاً في طريق تنظيم وقتك وادارته وعدم ضياعه؟ ولإيجاد الأسباب أو المضيعات او
عوائق التنظيم, عليك أن تكون صادقاً مع نفسك في تحديدها.
1_طريقة شائعة مهدرة الوقت, هي القيام بأمور لا يجب القيام بها أبداً:
وهي تلك الأمور التي لا تعود عليك ولا على غيرك بالفائدة من أدائك لها مثل استعمالك للنظام اليدوي بدلاً من برمجته لعدم ثقتك
بالنظام الجديد.
2_القيام بأمور ينبغي على غيرك الاهتمام بها:
من المريح ان نقوم بالأعمال التي نتقنها ولكن قد تفوض هذه الأعمال إلى الأخرين حتى نوفر لنا الوقت الكافي للإدارة ولا نتحجج
بالمساعدة أو عدم قدرة الآخرين.
3_قد تتطلب الأمور أكثر مما يلزمها, وذلك للأسباب التالية:
لكونك غير منظم وتقوم بالأمور بسرعة قبل معرفتها وتؤدي كل هذه الأمور بنفسك.
4_يرفض الكثيرون الاعتراف بإضاعة وقت الآخرين متذرعين بعدم توفر الوقت لتادية حتى أمورهم الشخصية من خلال:
_عدم اطلاع الآخرين على المعلومات الجديدة.
_تطلب مقابلة شخص لأمر ما وتنسى تهيئة الأوراق اللازمة لمقابلته فيضيع الوقت في التفتيش عنها
عقد اجتماعات مرتجلة فيجهل الحاضرون عما تتكلم.
الأعذار:
يعجز العديد من الأشخاص عن إنجاز اعمالهم في الوقت المحدد لأسباب هي:
قد يبدو أن الأمر لا يستحق العناء الكثير.
ليس هناك مردود مباشر.
توفير أمور اكثر أهمية.
نسيان إنجاز الأمور في وقت المحدد.
ان الاختباء خلف الأعذار الوهمية
ان تحل مشكلتك امام نفسك وامام الآخرين لذا كن صريحاً مع نفسك لمعرفة السبب الحقيقي لعدم إنجازك الأعمال التي التزمت بها.
ان تصرفاتك تدل على مدى تنظيم الوقت.
الشخص الدائم الانشغال لديه قدرة على التحكم بوقته أكثر من غيره حيث إنه يتمكن من القيام بعدة أمور في يوم واحد. ان تخطيط المهام
التي يجب أن تقوم بها يبدا من:
1_معرفة مسؤولياتك:
عندما تتفهم وتدرك مسؤولياتك وما ينبغي به تكون بمثابة أنك تخط لنفسك لائحة تحدد من خلالها الواجبات والالتزامات التي عليك.
2_تحديد الأهداف:
يلعب تحديد الأهداف دوراً مهماً في إدارة الوقت فتجعلك تتحكم بالأحداث بدلاً من ان تتحكم هي بك.
3_تحديد الأولويات:
ان تحديد الأولويات يساهم بشكل مباشر في تحقيق الأهداف لذلك عليك ان تتفحص اعمالك وتؤديها حسب اولويتها واهميتها.
4_طارئ مهم:
عليك أن تميز بين الطارئ والمهم ؛حتى تتمكن من الاستفادة القصوى من وقتك.
بسم الله الرحمن الرحيم
ينكر العديد من الناس ضياع أوقاتهم وأنهم يقومون بذلك بدون قصد مثل عدم اكتمال المهام أو تراكم الأعمال أو فقدان الأشياء عند
الحاجة إليها والعديد من العوارض التي تحدث, وان لم يتم تداركها بشكل سريع سوف تكون نتائجها وخيمة.
ما الذي يقف حائلاً في طريقك؟
عليك ان تسأل نفسك: ما هي الأمور التي تقف عائقاً في طريق تنظيم وقتك وادارته وعدم ضياعه؟ ولإيجاد الأسباب أو المضيعات او
عوائق التنظيم, عليك أن تكون صادقاً مع نفسك في تحديدها.
1_طريقة شائعة مهدرة الوقت, هي القيام بأمور لا يجب القيام بها أبداً:
وهي تلك الأمور التي لا تعود عليك ولا على غيرك بالفائدة من أدائك لها مثل استعمالك للنظام اليدوي بدلاً من برمجته لعدم ثقتك
بالنظام الجديد.
2_القيام بأمور ينبغي على غيرك الاهتمام بها:
من المريح ان نقوم بالأعمال التي نتقنها ولكن قد تفوض هذه الأعمال إلى الأخرين حتى نوفر لنا الوقت الكافي للإدارة ولا نتحجج
بالمساعدة أو عدم قدرة الآخرين.
3_قد تتطلب الأمور أكثر مما يلزمها, وذلك للأسباب التالية:
لكونك غير منظم وتقوم بالأمور بسرعة قبل معرفتها وتؤدي كل هذه الأمور بنفسك.
4_يرفض الكثيرون الاعتراف بإضاعة وقت الآخرين متذرعين بعدم توفر الوقت لتادية حتى أمورهم الشخصية من خلال:
_عدم اطلاع الآخرين على المعلومات الجديدة.
_تطلب مقابلة شخص لأمر ما وتنسى تهيئة الأوراق اللازمة لمقابلته فيضيع الوقت في التفتيش عنها
عقد اجتماعات مرتجلة فيجهل الحاضرون عما تتكلم.
الأعذار:
يعجز العديد من الأشخاص عن إنجاز اعمالهم في الوقت المحدد لأسباب هي:
قد يبدو أن الأمر لا يستحق العناء الكثير.
ليس هناك مردود مباشر.
توفير أمور اكثر أهمية.
نسيان إنجاز الأمور في وقت المحدد.
ان الاختباء خلف الأعذار الوهمية
ان تحل مشكلتك امام نفسك وامام الآخرين لذا كن صريحاً مع نفسك لمعرفة السبب الحقيقي لعدم إنجازك الأعمال التي التزمت بها.
ان تصرفاتك تدل على مدى تنظيم الوقت.
الشخص الدائم الانشغال لديه قدرة على التحكم بوقته أكثر من غيره حيث إنه يتمكن من القيام بعدة أمور في يوم واحد. ان تخطيط المهام
التي يجب أن تقوم بها يبدا من:
1_معرفة مسؤولياتك:
عندما تتفهم وتدرك مسؤولياتك وما ينبغي به تكون بمثابة أنك تخط لنفسك لائحة تحدد من خلالها الواجبات والالتزامات التي عليك.
2_تحديد الأهداف:
يلعب تحديد الأهداف دوراً مهماً في إدارة الوقت فتجعلك تتحكم بالأحداث بدلاً من ان تتحكم هي بك.
3_تحديد الأولويات:
ان تحديد الأولويات يساهم بشكل مباشر في تحقيق الأهداف لذلك عليك ان تتفحص اعمالك وتؤديها حسب اولويتها واهميتها.
4_طارئ مهم:
عليك أن تميز بين الطارئ والمهم ؛حتى تتمكن من الاستفادة القصوى من وقتك.
تعليق