بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
تقبيل الاضرحة والمراقد المقدسه
ينكر علينا النواصب تقبيل الأضرحة المقدسه والمراقد الشريفة حتى انهم يمنعون الحاج او المعتمر من تقبيل قبر النبي الانور الاشرف(صلى الله عليه واله) والحال ان قبره الشريف مقدس والكعبة المشرفة مقدسه والتقبيل يدل على تقديس المسلم لقبر النبي وبيت الله الحرام وبقية الاضرحة والمراقد الامر الذي يقود الى دين الله والعجب ان هولاء لا ينكرون تقبيل علم دولة الذي يمثل (شعباً وحكومة) وهو قطعة قماش عليها بعض الرموز وكذلك لاينكرون تقبيل النقود(ورقية كانت او معدنية)وحتى في مجال اللعب فالنواصب لاينكرون على من فاز بلعبة او مباراة تقبيله لكأس الفوز او لميدالية الفوز وكذلك بعض المسافرين حينما يعودون الى وطنهم فأنهم يُقبلون الارض تعظيماً واجلالاً لوطنهم وكذلك مايفعله جميع المسلمين ومن دون اعتراض من احد بشأن تقبيل الغلاف او الجلد الذي يحتضن القُران الكريم..وكذلك تقبيل كل ما له قيمه معنوية بحسب افهام الناس وتوجهاتم (مثل شهادة التخرج من الجامعة) اذن لماذا هذا الاعتراض على تقبيل قبر النبي وقبور ذريته الطاهرين(عليهم الصلاة والسلام)؟
والجواب:-انه الحسد لمقامهم الرفيع ومنزلتهم العظيمة,قال تعالى( أم يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله..)سورة النساء الاية(54) وهو كحسد ابليس اللعين لابينا ادم حامل اسماء الله الحسنى (على نبينا واله وعليه الصلاة والسلام)..ولانغفل عن الحرب الاعلامية التي يشنها اعداء الاسلام(وبالذات اليهود والنصارى),قال تعالى(لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم..)سورة البقرة الاية(120) ,فهي سياسة قديمة حديثة ففي بدء الدعوة العلنية للاسلام شُنت حملة دعائية ضد الاسلام لقتله في مهده قال عزوجل(ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين)سورة آل عمران الاية(54) واستمرت هذه الحملة الى يومنا هذا وستستمر ونحن اذ نسمع الاذاعات المعادية للاسلام والقنوات الفضائية ونقرأ ونرى الصحف والمجلات المعادية ومن ضمنها الرسم الساخر (الكاريكاتير) الذي اساء لشخص النبي(صل الله عليه واله)وهو رمز الاسلام العظيم فكلها حلقات متتالية لسلسلة العدائية نفسها,قال العلي الأعلى(يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبئ الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون)سورة التوبة الأية (32).
اللهم صل على محمد وآل محمد
تقبيل الاضرحة والمراقد المقدسه
ينكر علينا النواصب تقبيل الأضرحة المقدسه والمراقد الشريفة حتى انهم يمنعون الحاج او المعتمر من تقبيل قبر النبي الانور الاشرف(صلى الله عليه واله) والحال ان قبره الشريف مقدس والكعبة المشرفة مقدسه والتقبيل يدل على تقديس المسلم لقبر النبي وبيت الله الحرام وبقية الاضرحة والمراقد الامر الذي يقود الى دين الله والعجب ان هولاء لا ينكرون تقبيل علم دولة الذي يمثل (شعباً وحكومة) وهو قطعة قماش عليها بعض الرموز وكذلك لاينكرون تقبيل النقود(ورقية كانت او معدنية)وحتى في مجال اللعب فالنواصب لاينكرون على من فاز بلعبة او مباراة تقبيله لكأس الفوز او لميدالية الفوز وكذلك بعض المسافرين حينما يعودون الى وطنهم فأنهم يُقبلون الارض تعظيماً واجلالاً لوطنهم وكذلك مايفعله جميع المسلمين ومن دون اعتراض من احد بشأن تقبيل الغلاف او الجلد الذي يحتضن القُران الكريم..وكذلك تقبيل كل ما له قيمه معنوية بحسب افهام الناس وتوجهاتم (مثل شهادة التخرج من الجامعة) اذن لماذا هذا الاعتراض على تقبيل قبر النبي وقبور ذريته الطاهرين(عليهم الصلاة والسلام)؟
والجواب:-انه الحسد لمقامهم الرفيع ومنزلتهم العظيمة,قال تعالى( أم يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله..)سورة النساء الاية(54) وهو كحسد ابليس اللعين لابينا ادم حامل اسماء الله الحسنى (على نبينا واله وعليه الصلاة والسلام)..ولانغفل عن الحرب الاعلامية التي يشنها اعداء الاسلام(وبالذات اليهود والنصارى),قال تعالى(لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم..)سورة البقرة الاية(120) ,فهي سياسة قديمة حديثة ففي بدء الدعوة العلنية للاسلام شُنت حملة دعائية ضد الاسلام لقتله في مهده قال عزوجل(ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين)سورة آل عمران الاية(54) واستمرت هذه الحملة الى يومنا هذا وستستمر ونحن اذ نسمع الاذاعات المعادية للاسلام والقنوات الفضائية ونقرأ ونرى الصحف والمجلات المعادية ومن ضمنها الرسم الساخر (الكاريكاتير) الذي اساء لشخص النبي(صل الله عليه واله)وهو رمز الاسلام العظيم فكلها حلقات متتالية لسلسلة العدائية نفسها,قال العلي الأعلى(يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبئ الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون)سورة التوبة الأية (32).
تعليق