إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تقبيل الاضرحة والمراقد المقدسه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تقبيل الاضرحة والمراقد المقدسه

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    تقبيل الاضرحة والمراقد المقدسه

    ينكر علينا النواصب تقبيل الأضرحة المقدسه والمراقد الشريفة حتى انهم يمنعون الحاج او المعتمر من تقبيل قبر النبي الانور الاشرف(صلى الله عليه واله) والحال ان قبره الشريف مقدس والكعبة المشرفة مقدسه والتقبيل يدل على تقديس المسلم لقبر النبي وبيت الله الحرام وبقية الاضرحة والمراقد الامر الذي يقود الى دين الله والعجب ان هولاء لا ينكرون تقبيل علم دولة الذي يمثل (شعباً وحكومة) وهو قطعة قماش عليها بعض الرموز وكذلك لاينكرون تقبيل النقود(ورقية كانت او معدنية)وحتى في مجال اللعب فالنواصب لاينكرون على من فاز بلعبة او مباراة تقبيله لكأس الفوز او لميدالية الفوز وكذلك بعض المسافرين حينما يعودون الى وطنهم فأنهم يُقبلون الارض تعظيماً واجلالاً لوطنهم وكذلك مايفعله جميع المسلمين ومن دون اعتراض من احد بشأن تقبيل الغلاف او الجلد الذي يحتضن القُران الكريم..وكذلك تقبيل كل ما له قيمه معنوية بحسب افهام الناس وتوجهاتم (مثل شهادة التخرج من الجامعة) اذن لماذا هذا الاعتراض على تقبيل قبر النبي وقبور ذريته الطاهرين(عليهم الصلاة والسلام)؟
    والجواب:-انه الحسد لمقامهم الرفيع ومنزلتهم العظيمة,قال تعالى( أم يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله..)سورة النساء الاية(54) وهو كحسد ابليس اللعين لابينا ادم حامل اسماء الله الحسنى (على نبينا واله وعليه الصلاة والسلام)..ولانغفل عن الحرب الاعلامية التي يشنها اعداء الاسلام(وبالذات اليهود والنصارى),قال تعالى(لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم..)سورة البقرة الاية(120) ,فهي سياسة قديمة حديثة ففي بدء الدعوة العلنية للاسلام شُنت حملة دعائية ضد الاسلام لقتله في مهده قال عزوجل(ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين)سورة آل عمران الاية(54) واستمرت هذه الحملة الى يومنا هذا وستستمر ونحن اذ نسمع الاذاعات المعادية للاسلام والقنوات الفضائية ونقرأ ونرى الصحف والمجلات المعادية ومن ضمنها الرسم الساخر (الكاريكاتير) الذي اساء لشخص النبي(صل الله عليه واله)وهو رمز الاسلام العظيم فكلها حلقات متتالية لسلسلة العدائية نفسها,قال العلي الأعلى(يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبئ الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون)سورة التوبة الأية (32).

    التعديل الأخير تم بواسطة عدنان الشمري ; الساعة 02-07-2015, 02:37 PM. سبب آخر:

  • #2
    ﺣﻜﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻖ ﺑﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺼﻘﻠﻲ
    ﻡ/ 466ﻫـ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺃﺑﻲ ﻋﻤﺮﺍﻥ
    ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲ ﺃﻥ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻗﺒﺮ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻭﺍﺟﺒﺔ،ﻗﺎﻝ
    ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻖ: ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﻦ ﺍﻟﻮﺍجبة
    نحن نفعل مانريدحبا لمحمدواله
    ﺭﺑّﺎﻩ ﻗﺪ ﻗﺘﻠﻨﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﺔ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ
    ﻭﻣﺎﺑﻴﺪﻱ ﺣﻴﻠﺔٌ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ،ﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ
    ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺃﺣﺮﻑ ﺍﻟﺰﻭّﺍﺭ ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ
    ﺍﻟﺼﺤﻦ،ﻭﻫﺬﺍ ﻳﺮﺳﻞ
    ﺳﻼﻣﻪ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻘﺒﺔ..ﻓﻤﺘﻰ ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﺃﻛﻮﻥ
    ﺑﻤﻮﻗﻔﻬﻢ ،ﻣﺎﻗﻴﻤﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗُﻜﺘﺐ ﻟﻲ
    ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ،ﺑﻞ ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺘﺔ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺯﺭ ﺑﻌﺪ ﻭﻫﻞ
    ﻳُﺴﻤﻰ ﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﻛﺮﺑﻼﺀ ﺣﻴﺎً ؟!
    ﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻗﺮﻳﺐٌ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺃﻡ ﻻ ﻟﻜﻨﻨﻲ
    ﺃﺗﻤﻨﻰ ﻭﺃﺗﻘﻄّﻊ ﻣﻨﻰً ﺃﻥ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﻜﺮﺑﻼﺀ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ
    ﺃﺗﻮﻓﻰ ﻓﺈﻥ ﺯُﻫﻘﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻓﻘﺪ
    ﺧﺴﺮﺕُ ﺧﺴﺮﺍﻧﺎً ﻣﺒﻴﻨﺎ..

    تعليق


    • #3
      اختي المواليه ( الرحى ) اشكركم على حسن المتابعة والتعليق القيم جعله الله في ميزان حسناتكم .. ونسألكم الدعاء

      تعليق


      • #4

        اللهم صل على محمد وال محمد
        أحسنتم جزأكم الله خيرا
        الاخ الفاضل الطائي ,,,سلمتم على طرحكم..
        ليس الشيعة من تقبيل الأضرحة فقط بل كل طوائف المسلمين منهم
        الحنفي، والمالكي، والشافعي، والحنبلي، والزيدي، وغيرهم
        و ان (
        هيئة الآمرين بالمعروف!!) بالحجاز تضرب من أراد تقبيل ضريح الرسول (صلى الله عليه وآله ) هؤلاء زمرة قليلة جداً المدعية الإسلام وأمسلمون براء منهم.

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد وال محمد
          الاخت المحترمة
          هدى الاسلام
          لا حرمنا الله من طلتكم البهيه و
          انا شاكر لكم مروركم المبارك وتعليقكم القيم .... دمتم سالمين

          تعليق


          • #6


            بسم الله الرحمن الرحيم

            الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
            إن كثيرا من الأفعال التي يقوم بها أتباع الأنبياء والأئمة الأطهار عليهم السلام ومحبوهم من تقبيل الأضرحة وأبواب المشاهد التي تضم أجسادهم عليهم السلام، وما يرتبط بها، والتي ينكرها المنكر هي ليست عبادة لصاحب القبر والمشهد لفقدان مقوم العبادة وهو الاعتقاد بالربوبية والإلوهية لصاحب ذلك القبر او المشهد، وإن بلغت غاية التذلل والخضوع بل هي تنطلق من مبادئ أُخرى كالحب والودّ والتعظيم والتكريم لقربهم عليهم السلام من الله تعالى ومنازلهم ودرجاتهم التي حباهم الله بها فمن ينكر تلك الأفعال فهو متعصب متعامي جاهل لا يميز بين العبادة والتكريم .
            وقد ورد في العلل ومعرفة الرجال عن احمد بن حنبل عندما سأله ولده عبد الله بن أحمد، قال : ( سألته عن الرجل يمس منبر النبي صلى الله عليه و سلم ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله جل وعز فقال لا بأس بذلك )
            وفقكم الله

            تعليق


            • #7
              الاخ الفاضل عدنان الشمري السلام عليكم ورحمه الله اشكر لكم تواصلكم وتعليقكم المبارك جعله الله ذخرا لكم يوم لاينفع مال ولابنون الا من اتى الله بقلب سليم بوركتم

              تعليق

              يعمل...
              X