الجزاء الشديد لمن نقض العهد الأكيد ؟؟؟.

[انسان اسكت الطغيان]

بسم الله الرحمن الرحيم

بحمد الله تعالى سوف لن تراني ثانية وتمتع بوقتك الثمين في هذا المنتدى اخي المحترم وان لاتنسانى من صالح دعواتك وشديد الاعتذار ان ازعجناكم طبتم ودمتم سالمين

كلامي لك اخي ولكل من يحاور :

1ـ ابدا لاتغضب

2ـ ابدا لاتلعب بمشاعر المؤمنين

3ـ اعلم ان الهداية بيدالله تعالى

4ـ تصرف بحكمة مع الاخرين والهدوء والاحترام بعيدا عن التعصب والتهجم

5ـ اذا كنت متيقن من مذهبك فلاداعي للحوار مع من يعتقد بصحة مذهبة

هل عرفت الان انا لماذا اتواجد احيانا بالمنتدى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخيرا انا اسف جدا اخي اسأل ان لايجعلني قد جرحتك في كلامي وداعاً

[احمد رفيق]

بارك الله فيك على هاذا الموضوع وحفضك الله

[الهادي]

مشرفنا المحترم
في مشاركتي القادمة سارد على الاشكالات التى وردة لكن الان انقل الرواية
اعتذر كان يجب ان انقل كامل الرواية
قال ابن شاذان:حدثنا أبو عبد الله الحسين بن أحمد المدايني، قال: حدثني عبد الله بن هاشم، عن الكلبي قال: أخبرني ميمون بن صعب المكي بمكة، قال:
كنا عند أبي العباس بن سابور المكي، فأجرينا حديث أهل الردة، فذكرنا خولة الحنفية، ونكاح أمير المؤمنين «عليه السلام» لها، فقال: أخبرني أبو الحسن عبد الله بن أبي الخير الحسيني، قال:
بلغني أن الباقر محمد بن علي «عليهما السلام» كان جالساً ذات يوم، إذ جاءه رجلان، فقالا: يا أبا جعفر، ألست القائل: إن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب لم يرض بإمامة من تقدم؟!
قال: بلى.
فقالا له: هذه خولة الحنفية نكحها من سبيهم، وقبل هديتهم، ولم يخالفهم عن أمرهم مدة حياتهم.
فقال الباقر «عليه السلام»: من فيكم يأتيني بجابر بن عبد الله بن حزام (وكان محجوباً قد كف بصره)، فحضر، فسلم على الباقر «عليه السلام»، (فرد «عليه السلام»)، وأجلسه إلى جانبه، وقال له: يا جابر، عندي رجلان ذكرا: أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي بإمامة من تقدم عليه.
فسألهما الحجة في ذلك، فذكروا له خولة.
فبكى جابر حتى اخضلت لحيته بالدموع، ثم قال: والله يا مولاي، لقد خشيت أن أخرج من الدنيا ولا أسأل عن هذه المسألة، وإني والله، كنت جالساً إلى جانب أبي بكر، وقد سبوا بنى حنيفة بعد قتل مالك بن نويرة من قبل خالد بن الوليد، وبينهم جارية مراهقة.
فلما دخلت المسجد قالت: أيها الناس، ما فعل محمد «صلى الله عليه وآله»؟!
قالوا: قبض.
فقالت: هل له بَنِيَّة نقصدها.
فقالوا: نعم، هذه تربته «صلى الله عليه وآله».
فنادت: السلام عليك يا رسول الله، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أنك عبده ورسوله، وأنك تسمع كلامي، وتقدر على رد جوابي، وإننا سبينا من بعدك، ونحن نشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله، ثم جلست.
فوثب رجلان من المهاجرين والأنصار، أحدهما:طلحة، والآخر: الزبير. فطرحا عليها ثوبيهما.
فقالت: ما بالكم يا معاشر العرب! تصونون حلائلكم، وتهتكون حلائل غيركم.
فقيل لها: لمخالفتكم الله ورسوله حتى قلتم: إننا نزكي ولا نصلي، أو نصلي فلا نزكي.
فقالت لهما: والله، ما قالها أحد من بني حنيفة، وإنّا نضرب صبياننا على الصلاة من التسع، وعلى الصيام من السبع، وإنّا لنخرج الزكاة من حيث يبقى في جمادى الآخرة عشرة أيام، ويوصي مريضنا بها لوصيه.
والله يا قوم، ما نكثنا ولا غيرنا، ولا بدلنا، حتى تقتلوا رجالنا وتسبوا حريمنا. فإن كنت يا أبا بكر بحق، فما بال علي لم يكن سبقك علينا؟! وإن كان راضيا بولايتك، فلم لا ترسله إلينا يقبض الزكاة منا، ويسلمها إليك؟!
والله، ما رضي ولا يرضى، قتلت الرجال، ونهبت الأموال، وقطعت الأرحام، فلا نجتمع معك في الدنيا ولا في الآخرة. افعل ما أنت فاعله.
فضج الناس، وقال الرجلان اللذان طرحا ثوبيهما:إنَّا لمغالون في ثمنك.
فقالت: أقسمت بالله، وبمحمد رسول الله، إنه لا يملكني ويأخذ رقي إلا من يخبرني بما رأت أمي وهي حامل بي؟! وأي شيء قالت لي عند ولادتي؟! وما العلامة التي بيني وبينها؟! وإلا فإن ملكني أحد ولم يخبرني بذلك بقرت بطني بيدي، فيذهب ثمني، ويكون مطالباً بدمي.
فقالوا لها: ابتدري بالرؤيا، حتى نبدي لك العبارة بالرؤيا.
فقالت: الذي يملكني هو أعلم بالرؤيا مني، وبالعبارة من الرؤيا.
فأخذ طلحة والزبير ثوبيهما وجلسا.
فدخل أمير المؤمنين «عليه السلام» وقال: ما هذا الرجف في مسجد رسول الله؟!
قالوا: يا علي، امرأة من بني حنيفة، حرمت نفسها على المؤمنين، وقالت: من أخبرني بالرؤيا التي رأت أمي وهي حامل بي، وعدَّها لي، فهو يملكني.
فقال أمير المؤمنين «عليه السلام»:ما ادعت باطلاً، أخبروها تملكوها.
فقالوا: يا أبا الحسن، ما فينا من يعلم الغيب. أما علمت أن ابن عمك رسول الله قبض، وأن اخبار السماء انقطعت من بعده.
فقال أمير المؤمنين «عليه السلام»: ما ادعت باطلاً، أُخبرها أملكها بغير اعتراض؟!
قالوا: نعم.
فقال «عليه السلام»: يا حنفية، أخبرك أملكك؟!
فقالت: من أنت أيها المجتري دون أصحابه.
فقال:أنا علي بن أبي طالب.
فقالت: لعلك الرجل الذي نصبه لنا رسول الله «صلى الله عليه وآله» صبيحة يوم الجمعة بغدير خم علماً للناس؟!
فقال:أنا ذلك الرجل.
قالت: من أجلك أصبنا، ومن نحوك أتينا، لأن رجالنا قالوا: لا نسلم صدقات أموالنا، ولا طاعة نفوسنا إلا إلى من نصبه محمد «صلى الله عليه وآله» فينا وفيكم علماً.
فقال أمير المؤمنين «عليه السلام»:إن أجركم غير ضائع، وإن الله تعالى يؤتي كل نفس ما أتت من خير.
ثم قال: يا حنفية، ألم تحمل بك أمك في زمان قحط، منعت السماء قطرها، والأرض نباتها، وغارت العيون، حتى إن البهائم كانت تريد المرعى فلا تجد، وكانت أمك تقول: إنك حمل ميشوم في زمان غير مبارك.
فلما كان بعد تسعة أشهر رأت في منامها كأنها وضعتك، وأنها تقول: إنك حمل ميشوم، وفي زمان غير مبارك، وكأنك تقولين: يا أمي لا تطَّيرين بي، فأنا حمل مبارك، نشوت نشواً صالحاً، ويملكني سيد، وأرزق منه ولداً، يكون لبني حنيفة عزاً.
فقالت: صدقت يا أمير المؤمنين، فإنه كذلك.
فقال: وبه أخبرني ابن عمي رسول الله «صلى الله عليه وآله».
فقالت: ما العلامة بيني وبين أمي؟!
فقال: إنها لما وضعتك كتبت كلامك والرؤيا، في لوح من نحاس، وأودعته عتبة الباب، فلما كان بعد حولين عرضته عليك، فأقررت به، فلما كانت ست سنين عرضته عليك فأقررت به، ثم جمعت بينك وبين اللوح، فقالت لك: يا بنية، إذا نزل بساحتكم سافك لدمائكم، ناهب لأموالكم، ساب لذراريكم، وسبيت فيمن سبى، فخذي اللوح معك، واجتهدي أن لا يملكك من الجماعة إلا من يخبرك بالرؤيا، وبما في هذا اللوح.
قالت: صدقت يا أمير المؤمنين، فأين اللوح؟!
قال: في عقيصتك.
فعند ذلك دفعت اللوح إلى أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب «عليه السلام»، ثم قالت: يا معاشر الناس، اشهدوا أني قد جعلت نفسي له عبدة.
فقال «عليه السلام»: بل قولي زوجة.
فقالت: اشهدوا أني قد زوجت نفسي كما أمرني بعلي «عليه السلام».
فقال «عليه السلام»: قد قبلتك زوجة.
فماج الناس..
فقال جابر: والله يا أبا جعفر، ملكها بما ظهر من حجة، وتبين من بينته، فلعن الله تعالى من اتضح له الحق وجعل بينه وبين الحق ستراً([3]).

الاخ المحترم لم تاتي بشيء زائد؟ الجواب هو الجواب هناك فرق واضح بغدر الامة بعلي والمقصود به بعد رحيل رسول الله صلى الله عليه واله وغدرهم الواضح في عدم اقرار بيعة الغدير, والتي اكدها رسول الله بحديث الغدير .
اما حينما تقلد الخلافة بعد الخلفاء الثلاثة فهذا كلام ثاني وأكيد له انصار اوفياء قد تحملوا لاجله الغالي والنفيس لانه امامهم الواقعي ؟؟
الان اطلب منك الوفاء بعهدك ولاتنقضه؟ لان عنوان موضوعي هو ((الجزاء الشديد لمن نقض العهد الأكيد)) . واريدك ان تجيب تساولاتي في خصوص موضوعي ؟ وهو هل يجوز ان نلعن من نقض العهد مع رسول الله ؟؟
وهل يجوز ان نتبرأ من الذين ارتدوا بعد رحيل رسول الله من بعض الصحابة ؟؟ وماهو موقفك انت من عدالة جميع الصحابة ؟وكيف تجمع بينها وبين حديث البخاري في ارتداد اغلبهم ؟

[كبرت كلمة]

بسم الله الرحمن الرحيم

بحمد الله تعالى سوف لن تراني ثانية وتمتع بوقتك الثمين في هذا المنتدى اخي المحترم وان لاتنسانى من صالح دعواتك وشديد الاعتذار ان ازعجناكم طبتم ودمتم سالمين

كلامي لك اخي ولكل من يحاور :

1ـ ابدا لاتغضب

2ـ ابدا لاتلعب بمشاعر المؤمنين

3ـ اعلم ان الهداية بيدالله تعالى

4ـ تصرف بحكمة مع الاخرين والهدوء والاحترام بعيدا عن التعصب والتهجم

5ـ اذا كنت متيقن من مذهبك فلاداعي للحوار مع من يعتقد بصحة مذهبة

هل عرفت الان انا لماذا اتواجد احيانا بالمنتدى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخيرا انا اسف جدا اخي اسأل ان لايجعلني قد جرحتك في كلامي وداعاً

العضو المحترم انسان
يقال
الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها
فلا نريد ان تحرمنا من علمك ولاتحرم نفسك مما يطرح
فالحوار اسلوب دعوى هادف
يشد احيانا ويلين احيانا اخرى حسب الموضوع ومايقال فيه
فاتمنى ان اراك في هذا المنتدى الذى جمعني فيك متمنين لك كل خير
العضو الهادي
لعنت الله على كل من خان الله ورسوله ومات على ذلك
اتبرا من كل الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وماتوا على ذلك
الصحابة كلهم عدول وليسوا معصومين

وكيف تجمع بينها وبين حديث البخاري في ارتداد اغلبهم ؟

اولا ليس اغلبهم ولكن فئة منهم
والارتداد حدث قبل الهجرة وبعد الهجرة وقبل الوفاة وبعد الوفاة
فكل من ارتد من بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ومات على ذلك داخل في الرسول صلى الله عليه وسلم
والان انت لم تجب على سؤال واشكال
الرواية حدثت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم في زمن اوبكر رضى الله عنه اقرا ماذا تقول الرواية

وإني والله، كنت جالساً إلى جانب أبي بكر، وقد سبوا بنى حنيفة بعد قتل مالك بن نويرة من قبل خالد بن الوليد، وبينهم جارية مراهقة.

اشكالي هو
الناس تقاتل لاجل علي رضى الله عنه وامامته وهو لايحرك ساكن اقرا ماذا قالت الرواية

قالت: من أجلك أصبنا، ومن نحوك أتينا، لأن رجالنا قالوا: لا نسلم صدقات أموالنا، ولا طاعة نفوسنا إلا إلى من نصبه محمد «صلى الله عليه وآله» فينا وفيكم علماً

فاين دور علي رضى الله عنه

[الهادي]

العضو الهادي
لعنت الله على كل من خان الله ورسوله ومات على ذلك
اتبرا من كل الذين ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وماتوا على ذلك
الصحابة كلهم عدول وليسوا معصومين

اولا ليس اغلبهم ولكن فئة منهم

اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين

الأخ (كبرت كلمة) قبل ان نتقدم بالحوار ارجوا ان تفهمني ما اشكل علي من أجابتك والذي يبدو لي أنها متناقضة نوعاً ما ؟؟؟؟؟

والأشكال هو : أنت تقرّ بان هناك ارتداد حصل من بعض الصحابة ؟؟ ونفس الوقت تقول اتبرأ منهم ؟؟
ولكن العجيب انك تقول الصحابة كلهم عدووووول ؟؟ كيف تتبرأ وكيف مرتدين وكيف عدول ؟؟
ولأتنسى تعريفكم للصحابي انه كل من راى رسول الله وسمع حديثه فهو صحابي ؟؟ هذا اولاً
ثانياً كيف تقول ان الذين ارتدوا فئه قليلة وهم كثيرون ؟؟ بدليل رواية البخاري عندكم ؟؟ يقول ولا يسلم منهم ؟؟ اي من الصحابة الا مثل همل النعم ؟؟ والمقصود لا يرد الصحابة من الحوض الا قليل بدليل مايرويه البخاري عن ابي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: ( بينا أنا قائم، فإذا زمرة، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، فقال: هلم، فقلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، قال: هلم، قلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) رواه البخاري ، قال الحافظ في الفتح :" قوله: فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم، يعني: من هؤلاء الذين دنوا من الحوض، وكادوا يردونه، فصدوا عنه، والهمل بفتحتين الإبل بلا راع، ... والمعنى: أنه لا يرده منهم إلا القليل؟؟ انتهى
وايضاً سوف تعرف ان اغلب الصحابة ارتدوا بعد رحيل رسول الله صلى الله عليه واله
بدليل ما يرويه البخاري
ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم -، يقول: ( أنا فَرطُكُم – أي أتقدمكم - على الحوض فمن ورده شرب منه، ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا . ليردنَّ علي أقوامٌ أعرفهم ويعرفوني، ثم يحال بيني وبينهم، فأقول: إنهم مني، فيقال: إنك لا تدري ما بدلوا بعدك، فأقول: سحقاً سحقاً لمن بدل بعدي ) .
وما رواه البخاري أيضا عن أنس - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ( ليردن علي ناس من أصحابي الحوض، حتى إذا عرفتهم، اختلجوا دوني، فأقول: أصحابي، فيقال لي: لا تدري ما أحدثوا بعدك ) .
والان هل عرفت ان البخاري يقول ان الكثير من الصحابة يدخلون النار بسبب ارتدادهم من بعد رحيل رسول الله فكيف تقول فئه قليلة ؟
وكيف ان جميع الصحابة عدول ؟؟
والان ماذا تقول؟؟ هل تصر على رائيك ان الصحابة عدول بعد ان عرفت مصيرهم وماذا فعلوا بشهادة البخاري ؟؟
وماذا موقفك من الصحابة الذين ارتدوا بعد رحيل رسول الله ؟؟ ولم يلزموا بما قاله رسول الله .

[كبرت كلمة]

مشرفنا الفاضل الهادي
ليس في كلامي اي تناقض لكن فهمنا للروايات هو المتناقض
قبل ان نتقدم في الحوار اتمنى ان تجيب على اشكالي ثم نتقدم واجيب على كل تساولاتك

الرواية حدثت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم في زمن اوبكر رضى الله عنه اقرا ماذا تقول الرواية

وإني والله، كنت جالساً إلى جانب أبي بكر، وقد سبوا بنى حنيفة بعد قتل مالك بن نويرة من قبل خالد بن الوليد، وبينهم جارية مراهقة.


اشكالي هو
الناس تقاتل لاجل علي رضى الله عنه وامامته وهو لايحرك ساكن اقرا ماذا قالت الرواية

قالت: من أجلك أصبنا، ومن نحوك أتينا، لأن رجالنا قالوا: لا نسلم صدقات أموالنا، ولا طاعة نفوسنا إلا إلى من نصبه محمد «صلى الله عليه وآله» فينا وفيكم علماً


فاين دور علي رضى الله عنه ؟

[الهادي]

بالبداية وحسب وماريت انت بنفسك اجيبك على كل اسالة تسالها, وحينما نسالك سؤال تحاول ان تغير الموضوع باسئلة اخرى واشكالات اخرى؟؟ لكي يتغير الموضوع وهذا ليس صحيح بان تتجاهل او تغير جميع ماياتيك من اسالة وهذا ليس معي فقط بل مع الجميع وانا اقول لك بكل صراحة هذا منهج ليس صحيح ولايوصل الى نتيجة والمفروض بك ان تجيب اساله المقابل ولاتنتقل الى اي موضوع اخر مالم ينتهي وبدليل مشاركتي السابقة انت سالت واجبتك ؟؟ ومن ثم اتيت الى اجابتك واشكلت عليها فيفترض ان تحل الاشكالات التي وجهتها اليك؟؟ لاان تسال سؤال وتكرر الاجابة وتدور في الموضوع لكي تهرب من الاشكالات التي وقعت بها ؟؟
والان لن اسمح لك بالانتقال الى اي سؤال بعد الا ان تجيب الاشكالات التي وجهتا اليك في خصوص روايات البخاري في أرتداد الصحابة والذي انت تقول فئة قلية والبخاري يقول كثيرون وانت تقول كلهم عدولمع ان اغلبهم في النار كما عرفت. حل اشكالي ومن ثم نواصل الحوار تفضل ...

[كبرت كلمة]

مشرفنا الغالي المحترم الهادي


انا طرحت اشكالي من اول مشاركة لي في الموضوع ولم اجد اجابة
انما قلت انها حدثت بعد تولي الثلاثة واتيتك بالرواية كاملة انها حدثت في زمن ابوبكر رضى الله عنه ولم اجد اجابة الى الان
وها انا اكرر سؤالي من اول مشاركتي في الموضوع ماذا فعل علي رضى الله عنه للذين قاتلوا لاجله
الان ساجيبك على كل استفساراتك ولكن ارجو الرد على اشكالي فقط
الاشكال الاول

والأشكال هو : أنت تقرّ بان هناك ارتداد حصل من بعض الصحابة ؟؟ ونفس الوقت تقول اتبرأ منهم ؟؟
ولكن العجيب انك تقول الصحابة كلهم عدووووول ؟؟ كيف تتبرأ وكيف مرتدين وكيف عدول ؟؟
ولأتنسى تعريفكم للصحابي انه كل من راى رسول الله وسمع حديثه فهو صحابي ؟؟ هذا اولاً

الجواب
لان المرتدين لا يعدون صحابة اصلا
وتعريف الصحابي ناقص ومات على ذلك
الاشكال الثاني
ثانياً كيف تقول ان الذين ارتدوا فئه قليلة وهم كثيرون ؟؟ بدليل رواية البخاري عندكم ؟؟ يقول ولا يسلم منهم ؟؟ اي من الصحابة الا مثل همل النعم ؟؟ والمقصود لا يرد الصحابة من الحوض الا قليل بدليل مايرويه البخاري عن ابي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: ( بينا أنا قائم، فإذا زمرة، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، فقال: هلم، فقلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، قال: هلم، قلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) رواه البخاري
هنا نختلف في التفسير
انت تفسر كلمة زمرة انها الصحابة اجمعين وانا افسرها مجموعة من الصحابة
والان ماذا تقول؟؟ هل تصر على رائيك ان الصحابة عدول بعد ان عرفت مصيرهم وماذا فعلوا بشهادة البخاري ؟؟
وماذا موقفك من الصحابة الذين ارتدوا بعد رحيل رسول الله ؟؟ ولم يلزموا بما قاله رسول الله .

الجواب
نعم اصر على راي ان الصحابة عدول وان الردة حدثت لقليل من الصحابة
ها قد اجبتك على كل اشكالاتك
اتمنى ان ارى الرد على اشكالي

[سيد علاء العوادي]

المشرف المحترم الهادي
اتفق معك في كل مانقلته
الا

فهذه الرواية لاتصح ولكن الامة مشرفنا المحترم لم تغدر بعلي رضى الله عنه وانما قاتلت لاجله ويدل على ذلك من كتاب الصحيح من سيرة علي رضى الله عنه

الفصل الرابع:من أجلك أصبنا يا علي .. علي

يأخذ من سبي أهل الردة:

بسم الله ارحمن الرحيم

وبه نستعين ونحمده حمدا لا يحصيه الا هو والصلاة على المبعوث بالهداية والامر بالولاية لعلي بن ابي طالب محمد بن عبد الله وعلى آله الغرر الميامين

واما بعد سلامي الى الاخوة مشرفي و اعضاء و وضيوف منتدى مدرسة الامام الحسين عليه السلام بعد غيبة دامت لعلها لشهر ونصف بسبب السفر المتكرر لي الى المدن المقدسة داعيا لهم بالموفقية والسداد

واما ما تطرق له الاخ الضيف كبرت كلمة من ردا او لنقل اشكال على مشرفنا العزيز الهادي دامت بركاته و استدلاله بما نقل من رواية العلامة العاملي في كتابه الصحيح من سيرة الامام علي عليه السلام بمحورين ذكرهما :
الاول: من أجلك أصبنا يا علي
لم يمكن الاستدلال به لان مفروض ما استدل به الهادي على غدرالامة وتقاعصهم عن بيعة الامام علي عليه السلام انما قصد بذلك اللفظ من هم قبلوا ببيعة غيره لا من امتنع من دفع الزكاة لغيرة وهم اقصد الممتنعين من اتباعه عليه السلام فما استدلت به في هذا المقطع باطل بلا اشكال لكل متأمل
اما الثاني: يأخذ من سبي أهل الردة
لم يمكن الاستدلال به ايضا بل نقل ان الاستدلال به باطل البتة وذلك لنفس ما جاء بنص الرواية التي استدلت بها من رد الامام علي عليه السلام عليها (الحنفية) من خلال جوابه الشريف لشرط ملكها وقبول جوابه من قبلها وهذا نص ما ذكرت من الرواية { فعند ذلك دفعت اللوح إلى أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب «عليه السلام»، ثم قالت: يا معاشر الناس، اشهدوا أني قد جعلت نفسي له عبدة.
فقال «عليه السلام»: بل قولي زوجة.
فقالت: اشهدوا أني قد زوجت نفسي كما أمرني بعلي «عليه السلام».
فقال «عليه السلام»: قد قبلتك زوجة} فالزوجة غير الامة ان كنت بعلم الفقه عالم لانه لايجتمع العقد مع الملك وحيث اشترط الامام عليه السلام عليها ان تكون زوجة لا امة او كلفظ الرواية عبدة بذلك دلالة على انه بأخذه لها زوجة لم يك قابلا وراضيا بما صنعوا من قتلهم لشيعته وسبيهم لنسائهم
ففهم وعي

[الهادي]

سبحان الله ؟؟؟
وهل تتوقع انك اجبتني ؟؟ لماذا لم تنقل كامل الجواب ولماذا تجيب على ماتشتهي وتترك مايضرك نقلت رواية البخاري وقطعت شرح الحافظ الذي يبن ان الذين ارتدوا قليل ام كثير ؟؟

وعجبت منك ان صريح الرواية تقول لايخلص منهم الا مثل همل النعم اي القليل وانت تقول قليل ؟؟ فهذا شرح الحافظ في فتح الباري بشرح صحيح البخاري يقول ( فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) رواه البخاري ، قال الحافظ في الفتح :" قوله: فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم، يعني: من هؤلاء الذين دنوا من الحوض، وكادوا يردونه، فصدوا عنه، والهمل بفتحتين الإبل بلا راع، ... والمعنى: أنه لا يرده منهم إلا القليل؟؟ انتهى
هل اكذب البخاري والحافظ واصدقك ياعزيزي!!! فكن منصفاً ودع التعصب لانه من تتبعهم اكثرهم لايردون من الحوض ؟؟
فانا اقول لك الافضل لك ان تاتي مع من وصفهم رسول الله بالائمه الهادين المهدين الذين لم ولن يظل من تمسك بهم .
اما ان تريد ان تتبع الصحابة فاقول لك وعلى تعبير البخاري لايخلص منهم الا قليل وهذا القليل غير مميز عندك لانه كلهم عدول فيشتبك عليك الامر وبالتالي قد تخسر الاخرة والعياذ بالله ؟؟؟
فتعال مع اهل الذكر وهم اهل البيت عليهم السلام الذين هم باجماع الفرق الاسلامية افضل من الاخرين لكي تضمن نجاتك في يوم الاخرة .
لي عودة معك خليك في الصحابة لانه الامر في غاية الاهمية بالنسبة اليك .

[كبرت كلمة]

المشرف الفاضل المحترم الهادي
اتمنى منك ان تتمعن معي قليلا فانا قد اجبتك
البخاري لا اكذب بل هو صادق ولا اشكال
الرواية تقول : ( يرد علي يوم القيامة رهط من أصحابي )
ولم يقل يرد علي اصحابي
والرَّهْطُ عدد يجمع من ثلاثة إِلى عشرة، وبعض يقول من سبعة إِلى عشرة، وما دون السبعة إِلى الثلاثة نَفَرٌ، ( لسان العرب )
ومن هذا الرهط ينجو القليل
هذا فهمي للرواية
واذا كان هناك اشكال اخرى طلبا لا امرا ان تكتبه وسيكون الرد مباشرة

[الهادي]

طيب لكن ياصاحبي لماذا لم تعلق على رواية البخاري هذه مع العلم انا كررتها لك ثلاث مرات فارجو هذه المرة ان تفسرها لي تفسيراً مقنعاً وهي :فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) رواه البخاري ، قال الحافظ في الفتح :" قوله: فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم، يعني: من هؤلاء الذين دنوا من الحوض، وكادوا يردونه، فصدوا عنه، والهمل بفتحتين الإبل بلا راع، ... والمعنى: أنه لا يرده منهم إلا القليل؟؟
فانت تقول اقل العشرة بالرواية السابقة والان فسر لي معنى همل النعم ؟؟؟

[الهادي]

وفسر لي ايضا هذا الحديث الصحيح
6587- حَدَّثَنِى إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ حَدَّثَنَا أَبِى قَالَ حَدَّثَنِى هِلاَلٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ : هَلُمَّ . فَقُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : وَمَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى . ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ : هَلُمَّ . قُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : مَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى . فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلاَّ مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ » .
والسؤال ماذا تعني زمرة مع تكرارها في الحديث وماذا تعني قهقرى ؟؟
كما اني اساعدك في الجواب في همل النعم هذه المرة تخفيف عليك بالاجابة لانه المسالة تخص الصحابة ؟؟
همل النعم تعني الانعام الضائعة التائهة التي كانت ضمن القطيع ,فالقطيع عندما يسير و تضيع بعض الانعام منه تسمى همل النعم ؟؟ وانت تعلم نسبة الضائعة الى الباقية ؟؟
واعتقد اذا تفسر هذه المعاني سوف تعرف الاجابة وسوف تعرف ان اكثر الصحابة في النار ؟؟بسبب ارتدادهم ؟ ولاشك سوف تبحث عن بديل تطمئن اليهم وانا ايضا اساعدك على معرفتهم هذه المرة وهم اهل البيت ؟؟ والامر متروك لك ؟؟

[كبرت كلمة]

مشرفنا الفاضل المحترم الهادي
والزُّمْرَةُ: الفَوْجُ من الناس والجماعةُ من الناس، ( لسان العرب)
وسبق ان اجبتك انها تعنى مجموعة
هَمَل النَّعَم؛ الهَمَل: ضَوالُّ الإِبلِ، واحدها هامِلٌ، أَي أَنَّ الناجي منهم قليل في قلَّة النَّعَم الضالَّة. ( لسان العرب)
يعنى للتعبير عن قلة الناجين من هؤلاء الرهط
اما قضية التمسك بال البيت فانا ايضا ادعوك لتتبع ال البيت عندما توليوا الصحابة رضى الله عنهم وقاتلوا تحت امرتهم وهاهو الحسين رضى الله عنه يتزوج من اسرى الفرس

[الهادي]

مشرفنا الفاضل المحترم الهادي
والزُّمْرَةُ: الفَوْجُ من الناس والجماعةُ من الناس، ( لسان العرب)
وسبق ان اجبتك انها تعنى مجموعة
هَمَل النَّعَم؛ الهَمَل: ضَوالُّ الإِبلِ، واحدها هامِلٌ، أَي أَنَّ الناجي منهم قليل في قلَّة النَّعَم الضالَّة. ( لسان العرب)
يعنى للتعبير عن قلة الناجين من هؤلاء الرهط
اما قضية التمسك بال البيت فانا ايضا ادعوك لتتبع ال البيت عندما توليوا الصحابة رضى الله عنهم وقاتلوا تحت امرتهم وهاهو الحسين رضى الله عنه يتزوج من اسرى الفرس

اشكرك على هذه الاجابة .
نعم من خلال كلامك انت تقول ان الناجين قلة ؟؟
اذان ان اكثر الصحابة ارتدوا ومن يرتد فهو في النار بلاشك ياعزيزي اشكرك على هذا الاقرار ؟؟
فلماذا قبل هذه المشاركات ماطلت كثيراً بانهم قليل وليس كثير والان والحمد لله تبين الحق من لسانك ولسان العرب الذي نقلت منه ؟

والنتيجة : اذا تعرف وتقر بان قليل من الصحابة هم ناجون والاكثر هم مرتدين فكيف تقول كلهم عدوووول وكيف تاخذ الاحاديث عنهم وكيف توالي مرتد من اهل النار وكيف تدافع عنهم ؟؟
فهذا يتحتم عليك ان تطبق قانون الجرح والتعديل على كل صحابة رسول الله فمن كان مطيع لله ورسوله ولم يخالف ما امر الله ورسوله وأوفى بعهده الذي عاهد رسول الله عليه ولم يغتصب حق احد فذلك هو الناجي وهو الذي يحترم. لامن فعل الظلم ونقض العهد وخان الامانة .